شيئا ما يحدث خلف الكواليس .. خاصة أن الجمهورية المصرية متضررة كثيرا من ارهابيي سيناء فهل فعلا سترسل جيشها لسوريا لضرب عقر الارهاب !!!!!
قال مصدر في الخارجية السورية إن الوزارة ستصدر بيانا حول أنباء عن إرسال مصر قوات إلى سوريا، في حال تأكد الأمر، دون أن ينفي المصدر أو يؤكد صحتها، حسبما نقلت عنه وكالة تسنيم الإيرانية
وكانت وسائل إعلام تناقلت خبرا مفاده أن مصر تعتزم إرسال قوات إلى سوريا في إطار مكافحة الإرهاب بالتنسيق مع الرئيس السوري بشار الأسد، لكن لم يصدر عن القاهرة أي إعلان أو نفي بهذا الخصوص.
يذكر أن رئيس مكتب الأمن الوطني السوري، اللواء علي مملوك، زار مصر منذ نحو أسبوعين في أول زيارة معلنة لمسؤول سوري بارز وأجرى لقاءات مع كبار المسؤوليين المصريين.
المصدر: وكالة تسنيم الإيرانية
الحمدلله رب العالمين ..
أستغفر الله و أتوب اليه ، سبحان الله و الحمدلله و الله أكبر .
شيئا ما يحدث خلف الكواليس .. خاصة أن الجمهورية المصرية متضررة كثيرا من ارهابيي سيناء فهل فعلا سترسل جيشها لسوريا لضرب عقر الارهاب !!!!!
الحمدلله رب العالمين ..
أستغفر الله و أتوب اليه ، سبحان الله و الحمدلله و الله أكبر .
شر البليه ما يضحك
يقولون الضحك بدون سبب قــــــلـــة آدب،،
ولكن سمعتوا بآللي يقول:: آلأبتسامة بدون سبب روعة الأدب...
العورا تقود الرمدانه
بعض آلامنا من حسن النوايا .
الحمدلله رب العالمين ..
أستغفر الله و أتوب اليه ، سبحان الله و الحمدلله و الله أكبر .
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
وانتوا شو مزعلنكم .. ترا هذا مثل شعبي ما تحليل سياسي ..
ياالله حللوا انتوا يا محللين يا سياسيين ..
بعض آلامنا من حسن النوايا .
هنا التحليل
-----------------
التنسيق العسكري والأمني السوري المصري يتطور بسرعة.. واذا صحت الانباء “الإيرانية” حول ارسال القاهرة قوات الى دمشق فان هذا سيشكل انقلابا للمعادلات والتحالفات في المنطقة.. فهل أقدمت الحكومة المصرية على هذه الخطوة فعلا؟ ولماذا في هذا التوقيت؟
الانباء التي تتحدث عن تقارب مصري سوري تتوارد وتزداد زخما، فهناك من يتحدث عن زيارة وفد عسكري مصري الى دمشق، وهناك من يؤكد وصول صفقات أسلحة وذخائر مصرية الصنع الى الجيش السوري، ولكن ما نقلته امس وكالة “تنسيم” الإيرانية، عن مصادر قالت انها صحافية، عن ايفاد مصر قوات عسكرية الى سورية في اطار التعاون والتنسيق العسكري بين البلدين لمكافحة الإرهاب، امر لافت للنظر، ويشكل اذا تأكد، قفزة كبيرة ربما تكون لها انعكاسات إقليمية ودولية على خريطة التحالفات في الملف السوري، وربما في منطقة الشرق الأوسط بأسرها.
الوكالة الإيرانية قالت ان مصدرا رسميا في وزارة الخارجية السورية لم يؤكد او ينفي هذا الخبر، ولم يستبعد صدور بيان عن الوزارة في هذا الشأن، وهذه لغة دبلوماسية متبعة تعني تجنب الحديث في مثل هذه المواضيع العسكرية الحساسة، الا اذا قرر الطرفان المعنيان غير ذلك.
وما يضفي بعض المصداقية على مثل هذه الاخبار، سخونة الاتصالات بين الجانبين المصري والسوري، واقدام اللواء علي المملوك رئيس مكتب الامن الوطني السوري الى القاهرة قبل أسبوعين، وهو اكبر مسؤول امني يضع قدميه على الأرض المصرية علنا منذ خمس سنوات، ان لم يكن اكثر.
والاهم من كل هذا وذاك، التدهور المستمر في العلاقات المصرية السعودية بسبب خلاف حاد بين موقفي البلدين تجاه الأوضاع في سورية، فبينما تريد السعودية اسقاط النظام السوري، ترى القاهرة عكس ذلك، تحت عنوان الحرص على هياكل النظام ومؤسساته الأساسية، والرغبة في تجنب النتائج الكارثية التي حدثت في ليبيا والعراق واليمن نتيجة تغيير الأنظمة فيها، وإبراز حالة الفوضى، وحروب طاحنة، وتصاعد العنف والإرهاب، واقدام القوى المتشددة على مليء أي فراغ سياسي او امني.
العلاقات المصرية السورية كانت تتسم دائما بطابع استراتيجي متميز في مختلف العصور التاريخية، واذا حدثت خلافات، فغالبا ما تكون محدودة ولا تطول، وهذا ما يؤكده المسؤولون المصريون في جلساتهم الخاصة في محاولاتهم لشرح أسباب تقاربهم المضطرد مع سورية وحكومتها.
الحكومة المصرية تعود تدريجيا الى الحليف الروسي، وتدير معظم ظهرها للحليف الأمريكي، وما المناورات التي جرت مؤخرا بين الجيشين المصري والروسي في الساحل الشمالي المصري، وتوقيع مصر صفقات أسلحة روسية الا مؤشرات مهمة في هذا المضمار.
المؤسسة العسكرية التي تحكم مصر من خلف ستار، وتملك الكلمة الأعلى في الأمور الاستراتيجية، قررت فيما يبدو ان تزيد من جرعة التنسيق العسكري والأمني مع سورية، وان كنا نعتقد ان الذهاب الى حد ارسال قوات مصرية من الأمور التي تحتاج الى بحث وتمحيص، في ظل القرار الاستراتيجي المصري بعدم ارسال أي قوات مصرية خارج حدود البلاد، وان كانت هناك استثناءات لكل قاعدة، وما علينا الا الانتظار.
“راي اليوم”
http://www.raialyoum.com/?p=68
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
جميل ابا مازن .. أرى ان هنالك تحالف جديد يشكل و بدأت الأصوات المناديه لاسقاط بشار الأسد يخفت خاصة أن أغلب الدول التي حول سوريا تضررت من الارهاب و مصر خاصة ، فربما لن يكون تدخل بجيش كبير لكن أتوقع تكون تدخلات استخباراتية و بقوات خاصة ..
الحمدلله رب العالمين ..
أستغفر الله و أتوب اليه ، سبحان الله و الحمدلله و الله أكبر .