أنت البداية.
أنت الطريق.
أنت النهاية.
وما بينهما، كُنت أنت الشاغل لي، وكنتُ أنا المشغول بك.
تمر بخاطري ذكراك.
ولتعلم، أنني لم ولن أنساك.
قدر ، ودّاه .. لكن : ما بعد جابه !
ذبلت من السهر حتى الجفن سوّد
يلمّح بـ الرحيل .. بـ كثرة : غيابه !
وأنا لـ الحين ماني .. قادر أتعوّد !
♡'
كلنا نعرف نكابر ~ كلنا نعرف نخونَن ،
بس قلبي مَ تربى على شيءً ينقدهَہ
كلنآ نعرفِ نعاند ولآبغينا الشيء يكونَن
بس إحساسيّ بسيط *̣'
آيّ شيءً يسعدهَہ ، مَ اعاتب من بغا الفرقى
عسى مَ يرجعونَن' من يقدرنيّ بيبقى
ومن نوى فينيّ طعونَن ! مَ يساويّ عندي حاجہَ
لجل اني افقدهَہ ..~
أنت البداية.
أنت الطريق.
أنت النهاية.
وما بينهما، كُنت أنت الشاغل لي، وكنتُ أنا المشغول بك.
تمر بخاطري ذكراك.
ولتعلم، أنني لم ولن أنساك.
خذ دفترك :
و كل ذكرى تكسرك !
و أكتب هروبك فـ القصيد
و أحذر تقول إنك وحيد
فضفض و لكن بـ إختصار
و غيب و أنسى عسى جرحك يطيب
الغياب ؟
يعني شي ،
من العذاب !
يعني حزن
يعني غرق
يعني تعب
حيل وأرق
يعني قصايد
من حنين ؟
توصف ملامح ،
شخص غاب !
يا حضرة الليل :
المُعتق بالأحلام ؟
عندك خبر
وش كثر الأحلام بلوهّ
طف السهر،
باقيّ لي شوي وأنام
ويا رب بكرهّ
تمطر أخبار "حلوهّ " !
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }