ورأيتُ أدمعهُ فألهبَ خاطري
‏قبل الوداع سألتهُ ما أوجعك؟
‏فبكى، وقال وددتُ بعدك حاجةً
‏لو لي جناحٌ كي أطيرَ و أتبعك