سبحان الله
شكرا للمعلومه
يعتمد ذلك على حجم التابوت!
اختلف العلماء في المدة التي يستغرقها الشخص السليم والطبيعي داخل التابوت, فقد يستغرق عشر دقائق إلى ساعة أو ست ساعات إلى 36 ساعة, ولكن المؤكد أنها لن تكون أطول!
كل ذلك نتيجة لكمية الهواء المتاح في النعش نفسه, فكلما كان حجمك أصغر, كلما كانت مدة البقاء على قيد الحياة أطول، لأنك تأخذ مساحة أقل، مما يعني مساحة أكبر للأوكسجين.
السباحين أو عدائي الماراثون مع قدرة رئتهم الممتازة قد تجني دقيقة إضافية من خلال عقد أنفاسهم.
دعونا نقول أن متوسط النعش 84 في 28 في 23 بوصة، لذلك مجموع حجمه 54.096 بوصة مكعبة، أو 886 لترًا. وسنستخدم هذه القياسات من حيث بالغ الحجم الداخلي أيضًا، لتعطيك بضع دقائق إضافية من الحياة. و متوسط حجم جسم الإنسان هو 66 لترًا. وهذا يترك 820 لتر من الهواء 164 لترًا منه أوكسجين. إذا كان الشخص المحبوس يستهلك 0.5 لتر من الأوكسجين في الدقيقة الواحدة، فإن الأمر سيستغرق ما يقارب 5 ساعات ونصف قبل أن يستهلك كل الأوكسجين في النعش.
يقول آلان ليف، أستاذ فخري في جامعة شيكاغو في قسم الرعاية الرئوية والحرجة:” لا يوجد شيء يمكن لمن دفن حيا أن يفعله, ما إن تكون هناك, تكون هناك”. ذلك لأن التابوت محكم الإغلاق، ناهيك عن دفنه تحت 6 أقدام من التربة.
حتى لو كنت قادر على الخروج من التابوت دون استنفاد إمدادات الهواء الخاص بك أولًا, كنت ستجد نفسك في وضع مماثل لمن حوصر تحت الركام في-انهيار الأتربة او الصخور الضخمة, فإن الأوساخ ستكون كثيفة جداً وثقيلة على صدرك فلن تكون قادر على التنفس. “إنها ستكون مثل إطار صلب في غضون ثواني”.
كما سيزايد ثاني أكسيد الكربون فيجعلك تشعر بالخمول فتكون في النهاية واقع في غيبوبة قبل توقف القلب وبقية أجهزة جسمك.
يقول ليف “قد تشعر بالاختناق، ومن الواضح أنه مخيف” ، ولكن على أقل تقدير، فإنك لن تكون واعي أثناء تلك اللحظات الأخيرة.
سلام للقلوب الصادقة
سبحان الله
شكرا للمعلومه
الله عطى والله منع والله عليم ِ
[ليه الندم ؟ مادامت الدنيا متاع]
سبحان الله
كل الشكر لك ع المعلومات
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اظن هناك علاقة وطيده بين الحياة في مكان محكم الاغلاق وبين قوة التحمل ومدى صحة الرئتين لدى الانسان
وقد ينكسر في النفس شيئاً لايجبره ألف إعتذار
كل الشكر للمعلومات .. أحسنت
سبحان الله
لك الشكر استااذي على الموضوع القيم المفيد
جزاك الله خيرا
تحياتي،،
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »