إلى أحدُهمْ ; تمّنيتْ أنّ لايّحدُثْ بَيننا مَا نحْنُ به الآنّ .!
كم مرة يجب أن أقول لك ، أن هذا القلب
مُتّسع لشكواك، لشكوكك، لسرد حكاياتك بالتفصيل المُمل ! لك بكاملك
إلى أحدُهمْ ; تمّنيتْ أنّ لايّحدُثْ بَيننا مَا نحْنُ به الآنّ .!
لو الرضى حضنك ، بزعل بدون أسباب ..
عيناك لي و قلبك بين يدي و انفاسك ملكي .. ولازلت اغار !!
أقولهم زعل ما أزعل. لكن محال ارجع مثل لاول
كل الحسن في عيونه .. في ويه ومحياه
لا مجال للنسيان ما دام القلب قد سُرقَ و انتهى