الله ...
قصيده جميله يَ زهره
يعطيك الله العافيه
تستحق التقييم'
وانسى تفاصيل .. الجروح الجديده
واسامح الغالين .. من قبل لا انام
واكتب من انفاسي وشوقي قصيده
واغلف احزان المشاوير .. باحلام
وادور لشوق الغلا . واستعيده ؟؟
لك يا معنيّني مسافات .. واقدام
فتش حشا قلبي وفتش وريده ؟؟
يفداك يا اغلى من قعد به ومن قام
وتعال شف جوالي وشف .. بريده
رسايلك موجوده جداد .. وقدااام
واغلى هدايا ربي .. ويوم عيده
لا بان رقمك يا بعد كل الارقام
مشاعري من قبل اعرفك بليده
احييتها بك من عقب ماهي صيام
لو هبت رياح الغياب الشديده
قصر المحبه ما تزعزعه الايام
ان غبت كني فاقد لي .. فقيده
وان جيت هبت ريحة ورود وخزام
كل عام وانت سنين عمرك مديده
وكل عام وعيوني على شوفك ايتام
وكل عام وانت الذكريات السعيده
الى تخاويني من العام .. للعام
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
الله ...
قصيده جميله يَ زهره
يعطيك الله العافيه
تستحق التقييم'
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك زهره ..
الله عليك الله وعلى اختياراتك العذبه دائما
الف شكر لجهدك واختيارك وتفاعلك الجميل
طابت مساءاتك ..
الله الله
إبداع متواصل وذوق جدا راقي عزيزتي
يسلم ذوووقك
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !
زهره ابدعتي اختي بيات رائعه يعطيك الف عافيه
للصبر حد .. ووحشتك مالهاحدود
ياللي غلاك أصبح مع الوقت عاده
أشتاق لك مع سايق النفح والنود
وأوله عليك أكثر .. واحبك زياده
سلمت يمناج اختي
انتقاء جميل وتواجد اجمل
دمتي في حفظ الرحمن ورعايته
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
نص رائع جدا
بارك الله فيك وسدد خطاك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...