منتدى فيض المشاعر

[وريث العز]

يقول أبو الطيب المتنبي:-


* إذَا غَامَـرْتَ فِي شَرَفٍ مَّرُوم
ِ**فَلا تَقْنَعْ بِمَا دُونَ النُّجُومِ

* فَطَعْمُ الْمَوْتِ فِي أَمْرٍ حَقٍير
ٍ*كَطَعْمِ الْمَوْتِ فِي أَمْرٍ عَظِيمِ

* يَرَى الْْجُبَنَـاءُ أنَّ الْعَجْزَ عَقْلٌ*
*وَتِلْكَ خَدِيعَةُ الطَّبْعِ اللَّئيم

ِ * وَكُلُّ شَجَاعةٍ فِي الْمَرْءِ تُغْنِي
*وَلا مِثْلَ الشَّجَاعَةِ فِي الْحَكِيم
ِ
* وَكَمْ مِّنْ عَائِبٍ قَوْلًا صَحِيحًا
*وَآفَتُـهُ مِنَ الْفَهْمِ السَّقِيم

* ِوَلَكِنْ تَأْخُـذُ الآذَانُ مِنْهُ
*عَلَى قَـدَرِ القَرَائِحِ والعُلُـومِ



[صمت الشفاه]

‏موجعة جدا هي الكلمات التي تختصر ألما عابر لتشرح قهرا مقيم

[وريث العز]

ياصاحبي إن كان في حقّك أخطيت
(تـكـفـى) تسامحني وهاذي وصيّـه

وصـيّـتـي لا قـيـل إنّـي توفيـت
أرفـع يديـك و إدع ربّ البـريّـه

إنّ الله يرزقني مثل ما تمنّيـت
رضـاه والـجنّه وشـوفة نَبـيّـه

وارجع وأقول ان كان في حقّك أخطيت
تــسـامـحني ما دامـت الـروح حيّـه.

[ن الشكيلي]

سؤالي لهذه الدار اين احبابي كانو هنا باالامس اليوم ماكانو

[وريث العز]

على حافه انتهااء الحكاايه القديمه بدات حكايه اخرى من ذكريات

[بورتريه الوحدة]

يقول أبو الطيب المتنبي:-


* إذَا غَامَـرْتَ فِي شَرَفٍ مَّرُوم
ِ**فَلا تَقْنَعْ بِمَا دُونَ النُّجُومِ

* فَطَعْمُ الْمَوْتِ فِي أَمْرٍ حَقٍير
ٍ*كَطَعْمِ الْمَوْتِ فِي أَمْرٍ عَظِيمِ

* يَرَى الْْجُبَنَـاءُ أنَّ الْعَجْزَ عَقْلٌ*
*وَتِلْكَ خَدِيعَةُ الطَّبْعِ اللَّئيم

ِ * وَكُلُّ شَجَاعةٍ فِي الْمَرْءِ تُغْنِي
*وَلا مِثْلَ الشَّجَاعَةِ فِي الْحَكِيم
ِ
* وَكَمْ مِّنْ عَائِبٍ قَوْلًا صَحِيحًا
*وَآفَتُـهُ مِنَ الْفَهْمِ السَّقِيم

* ِوَلَكِنْ تَأْخُـذُ الآذَانُ مِنْهُ
*عَلَى قَـدَرِ القَرَائِحِ والعُلُـومِ



جميله جداً.. تعجبني هالأبيآت

إذآ غامرت في شرف مروم ..فلا تقنع بما دون النجوم

[آلسيدة الآولى]

من الظلم أن تهب قلباً مجروحاً لمن أحبك بصدق ! فحافظ علي قلبك ولا تسلمه إلا لمن يستحق ! فوقتها تسلمه قلباً رائعاً غير مجروح لم يدخله سواه ويسلمك قلباً مثله ليس فيه سواك !

[آلسيدة الآولى]

وأخشى أن الراحة باتت في حياتنا كلمة بلا معنى ..
وصار يصعب علينا أن نعبر عنها بجملة في حياتنا!

[آلسيدة الآولى]

مع ان الدموع ليس لها ثقل لكن ان سقطت تزيل شيئا بالقلب كان ثقيلا..

[آلسيدة الآولى]

وبت أنتظر الرحيل !!.. ولكن أخشى ألا يكون كما أريد ..
فأعود وأحاول أن أعمل لأُرزق بحسن الخاتمة وحسن الرحيل!