قبيل كل قمة نسمع انها قمة استثنائية و قرارات مصيرية و خلافة لتخرج لنا بعدها بالآمال العراض ما تلبث ان تتلاشى قبل ان يجف الحبر الذي طبعت به.
نتمنى الحكمة و العقلانية في التعامل مع الأمور و ان لا تكون القرارات ردات فعل ارتجالية يعقبها تراجع
نسال الله ان يكلل الجهود بِنَا يخدم مصالح الامة و بما يعزز التقارب المؤسساتي و المجتمعية لخدمة الشعوب