نحن نؤمن بهذا لكن من حولنا المستصغرين لنا المعمي عليهم جراء اعلام اصفر زائف كيف نفهمهم؟
عدا انا كثرت ترديد هذا وتبرير عدم المشاركة وكأننا نستسمح منهم او الاتيان بدروس درأ الطائفية والمذهبية بشكل مبالغ فيه نتائجه ستكون العكس نتيجة التضارب الصارخ بين ما ينشر ونتحصل عليه كل ثانية قي شتى البرامج الاجتماعية فبعض شبابنا وصغارنا اصبح فريسة سهلة لاخذ افكار معلبة وحتى لو من اقرب جيراننا والمعضلة تبدأ بالمقارنة في امور اخرى ليست سياسبة وخلط الحابل بالنابل!!!!