لا ذا ولا ذاك وما هو الا خبر ينبغي الرضى بما اتى به ولا تهويل ولله في خلقه شؤون
من مشاهدتي لرابط الحدث بداء الشك مجراه فسرعان ما حملته لأتفاجاء بالمغالطات وعدم الصحه الكامنه
فبما أتي به غير عن واقعه ولكن الواقع لرب العباد لا يعلمه ولا يقسمه بشر لجميع ما وجد بالبسيطه