اللسان لا يسكت البتة : فإما لسانٌ ذاكرٌ، وإما لسان لاغٍ ، ولابد من أحدهما، فهي النفسُ إن لم تَشْغَلْها بالحق شَغَلَتْكَ بالباطل .