مهما ظهرت مشاعر الحقد والكراهية من الآخرين تجاهك فتجاهلك لها سيقتلها ولن تضر إلا صاحبها أما إن ظللت تفكر بها وتستعيدها فإنها لن تضر أحد سواك
قرر تبني نظرة متفائلة في حياتك،لن يحدث ذلك بلبس نظارات وردية بل بتعديد نعمك والتركيز على ماهو جيد في حياتك بدلا من كثرة التفكير بسلبياتك.
مهما ظهرت مشاعر الحقد والكراهية من الآخرين تجاهك فتجاهلك لها سيقتلها ولن تضر إلا صاحبها أما إن ظللت تفكر بها وتستعيدها فإنها لن تضر أحد سواك
من ليس بمقدوره أن يحب نفسه فليس بمقدوره أن يحب الآخرين، فالإنسان الذي لا يحسن التعامل مع ذاته يصعب عليه التعامل مع غيره، إنه يطلب المستحيل.
ركز انتباهك على اليوم فالقلق بشأن المستقبل يفسد يومك , فقد يأتي الغد وقد لا يأتي.المكان الوحيد الذي لنا سلطة حقيقية عليه هو اليوم فاستمتع به
عندما تشك بقوتك فإنك تقوي من شكك،صوتك الداخلي يمكن أن يشعرك بالقوة والحماس أو التوتر والتعاسة.زاحم أفكارك السلبية بأخرى إيجابية وستقضي عليها
أكثر التربة خصوبة تنتج أسوأ الحشائش الضارة إن لم يتم رعايتها, إذا سمحت لعقلك أن يحتضن الأفكار السلبية فلا تعجب إن كنٺ تعيسا طوال حياتك
أثبتت الدراسات أن التركيز على اﻻختﻻف يقلل نسبة الرضا واﻻنسجام 70%، احترامك ﻻختﻻف الشخصيات يجعلك أكثر قدرة على استيعاب اﻵخرين واﻻنسجام معهم.
ﻻ مفر من وجود عقبات ومشكلات واخفاقات في الحياة، فكل شخص لديه بعض منها لكن طريقة تفكيرك تحدث الفرق، فاﻷلم أمر ﻻ مفر منه لكن البؤس شيء اختياري
بغض النظر عما حدث أمس أو العام الماضي وماقد يحدث أو ﻻ يحدث غدا،فاللحظة الحاضرة هي حياتك. ﻻتبحث عن المفقود وبيدك الكثير،عش اللحظة وتناس اﻷمس
لا تكره الخير للآخرين واعلم أنك ملاقيه،كن شاكرا لما عندك وسيأتيك المزيد، كن على يقين أنك جيد بما يكفي لتستحق الخير وستجعل من حياتك حياة أفضل