من اليقين أن لا ترضي الناس بسخط الله،
ولا تحمد أحدًا على رزق الله ولا تلوم أحدًا
على ما لم يؤتك الله.
فإن رزق الله لا يسُوقه حرص حريص ولا ترُده كراهيّة كاره،
و إن الله بقسطه وحلمه وعدله جعل الروح والفرح في اليقين
والرضا، وجعل الهم والحزنَ في الشك والسّخط.” ����