• قال بعض الصالحين: (منتهى الخيبة: أن يُحِبّك الناس في الله لما يظهرُ لَهم مِنك، لكنَّ الله يُبغضك لما يظهر له في السِّرِّ منك!).
• قال ابن تيمية رحمه الله تعالى: (تأمّلت أنفع الدعاء فإذا هو: سؤال الله تعالى العَوْنَ على مَرْضَاتِهِ).
• قال بلال بن سعيد رحمه الله تعالى: (لا تنظرْ إلى صِغَرِ المعصيةِ.. ولكن انظر إلى مَن عَصَيتَ!!!).. وفي ذلك يقول الشاعر: [من البحر البسيط]
لا تحقَرنَّ صغيرَ الذنبِ تُدْمنُهُ
فَالخَطُّ مُجْتَمِعُ التَّألِيْفِ مِن نُقَطِهْ
• قال بشر بن الحارث رحمه الله تعالى: (أشَدُ الأعمالِ ثلاثةٌ: الجودُ في القِلَّةِ، والوَرعُ في الخَلْوَةِ، وكَلمةُ الحقِّ عند مَن يُخَافُ مِنهُ ويُرْجَى).
• قال الصالحون: (إنّ أَقْسَى أنواع البُعْد هو: البُعْدُ عَنِ الله تعالى وهو الذي قال في كتابه العزيز: ﴿ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ﴾ [ق: 16]).
• قال الحسن رحمه الله عنه: (مِن عَلَامة إعْرَاضِ الله تعالى عَنِ العَبْدِ أنْ يجعلَ شُغْلَهُ فِيما لَا يَعْنِيْه).
• قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (على قَدْرِ ثُبُوتِ العَبْدِ على الصِّراطَ في الدنيا يكون ثُبوته على الصِّرَاط في الآخرة).
• قال الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى: (مَن خَـافَ الله تـعالى لم يَضُرُّه أحدٌ، ومَن خَافَ غير الله تعالى لم يَنْفَعْهُ أحدٌ).
• قال بعص الصالحين: (عَجَباً لمن لا يَصْبِرُ على نار الدنيا لحظةً واحدةً ثمَّ هو يَسْتَهِيْنُ بنار الآخرة!!).
• قال ابن حجر رحمه الله تعالى: (ينبغي للمرء ألَّا يزهدَ في قليلٍ مِن الخير أن يأتيه، ولا في قليل مِن الشَّرِّ أن يجتنبه، فإنَّه لا يعلم الحسنة التي يرحمه الله بها، ولا السَّيئة التي يَسْخَطُ عليه بها).
• قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (كيف يكون عاقلاً مَن باعَ الجنَّة بشهوةِ ساعةٍ!!).
• قال العلماء: (صَلِّ مع الجماعة قَبْلَ أن تُصَلِّي عليكَ الجَمَاعة).




رد مع اقتباس