الاستاذ سعيد مصبح الغافري..بمجرد قراءة اسمك على الصفحة اجدك تسابق الوقت والزمن في بث الطمأنينة
والسرور ..واتردد في قراءة كلماتك الاستثنائية التي تحمل ألقا وبريقا فريدا تضفي جمالا على النص .. كما تضفي
الفراشات جمالا حينما تتراقص حول حقل الزهور ..دمت مبدعا ومتالقا ..