قصة خرافية رائعة جداً راقت لي فعلاً
الأم فُطرت على حب أبنائها فهي أحن عليهم من أي شخص آخر حتى أباهم مهما قصر الأبناء في حقها أو أغضبوها بسبب موقف ما دائماً تقدم لهم الأعذار وتسامحهم وإن بادروا بالإعتذار وندموا على أفعالهم نسيت ما مضى فكل ما تتمناه سعادتهم وإستقرارهم حال هذا الرجل مشابه بما حدثونا عن يوم الساعة ولم تقنعني الحركة كثيراً فلا يوجد هناك شفيع لا أم ولا أب لا إنس ولا جن الشفيع خاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم
تسلم نديم على الطرح