تبارك الرحمن في ما أخطته أناملك
في هذه الصفحات وكل عين قرأت
جعلها الله في ميزان حسانك
يتضاعف كل ما تصفحته العيون
واشهدك بأني
من القراءة الولى رغبت بأن أتصفح
هذه القراءات مرة ومرتين وثلاث واكثر ..
حتى أشبع عقلي من بأني قد تيقنتها في ذهني وعقلي
بارك الله فيك
وجزتي خيرا أخيتي
روانـــــــــــــــــــوووووووووو
مما أعجبني
قال العلماء: (لا تسعى إلى تصحيحِ ظنِّ أحدٍ بكَ، فنظرُ الله تعالى إليكَ يكفيك).
• قال الشافعي رحمه الله تعالى: (ما حَلَفْتُ بالله تعالى لا صَادِقاً ولا كَاذِباً قَطُّ)، فانظر إلى حرمته وتوقيره لله تعالى، ودلالةِ ذلك على عِلْمِهِ بجلالِ الله سبحانه.
• قال الحسنُ رضي الله عنه: (مَا ضَرَبْتُ بِبَصَرِي وَلَا نَطَقْتُ بِلِسَانِي وَلَا بَطَشْتُ بِيَدِي وَلَا نَهَضْتُ عَلَى قَدَمِي حَتَّى أَنْظُرَ عَلَى طَاعَةٍ أَوْ عَلَى مَعْصِيَةٍ، فَإِنْ كَانَتْ طَاعَةً تَقَدَّمْتُ، وَإِنْ كَانَتْ مَعْصِيَةٌ تَأَخَّرْتُ).
• قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (إنَّ العبدَ لا يزال يرتكب الذنوب حتى تَهُونُ عليه وتَصْغُرُ في قَلْبِه، وتلك هي عَلامة الهلاك، فإنَّ الذَّنبَ كُلّما صَغُرَ في عين العبدِ عَظُمَ عند الله تعالى).
• قال العلماء: (الغَفْلَةُ سَرَطان النَّفس، وسُمُّ القلب، وجَالِبَةُ المصائب، وأَتْعَسُ سبيلٍ لِسَرِقَةِ العُمُر).
• قال أبو الدرداء رضي الله عنه: (إنَّ العبدَ لَيَخْلُو بمعصيةِ الله تعالى فَيُلْقِي اللهُ بُغْضَه في قُلُوبِ المؤمِنينَ مِن حيثُ لَا يَشْعُرُ).
• قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (إنَّ الذُّنوبَ جِرَاحَاتٍ، ورُبَّ جُرْحٍ وَقَعَ في مَقْتَلٍ).
• قال عمر بن عبدالعزيز رحمه الله تعالى: (لا تكن ممن يلعن إبليس في العلانية ويُطيعه في السِّر).
• قال العلماء: (لا تفرَحْ بالطاعة لأنَّها ظَهَرت مِنك، ولكن افرحْ بالطاعة؛ لأنَّ الله تعالى جعلكَ لها أَهْلاً).
• يقول ابن القيم رحمه الله تعالى: (بِقَدْرِ مَا يَصْغُر الذّنب عِنْدَك يَعْظُمُ عندَ الله تعالى، وبِقَدْرِ ما يَكْبُرُ الذنب عندكَ فِإنَّه يَصْغُر عند الله تعالى).
• قال بعض الصالحين: (أكثرُ ما يُهْلك الصالحين اغترارهم بالطاعات، وأكثر ما يُهلِك المُقَصّرين احتقارُهم للمعاصي أو الصَّغائر، ومَنْ عَرَفَ الله تعالى حَقَّ المعرفة لم يستكثر مِن طاعةٍ ولم يحتقر صغيرةً).
• قال حكيم: (ليسَ البُكَاءُ على النَّفس إنْ مَاتَت، وإنَّما حُقَّ البُكَاءُ على التوبة إنْ فَاتَتْ).
• قال ابن كثير رحمه الله تعالى: (لقد أَجْرَى الكريمُ عَادَتَهُ بِكَرَمِه، أنَّ مَن عاشَ على شيءٍ ماتَ عليه، وأنَّ مَن مَاتَ على شيءٍ بُعِثَ عليه).
• قال العلماء: (للعبد وقفتان أمام ربِّه: وقفة الصلاة ووقفة القيامة، فأحسن في الأولى تَهُن عليك الثانية).
قال الحسن البصري رحمه الله تعالى: (المؤمِنُ الكيِّسُ الفَطِن هو الذي كُلَّما زَادَه الله تعالى إحساناً ازدادَ منه خَوْفاً).
• قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (المؤمن لا تَتِمُّ لَه لذَّةُ بِمَعْصِيَةٍ أبداً، بل لا يباشرها إلَّا والحزن يُخَالِطُ قلبه، ومتى خَلَا قلبه مِن هذا الحزن فليبكي على مَوْتِ قلبه).
• قال الحسن البصري رحمه الله تعالى: (لا يَزْدادُ المؤمن صَلاحاً إلَّا ازدادَ خَوفاً، حتَّى يَقُول: [لا أنجو]، أما الفاسق فيقول: إنِّ مِثلي كثير).
• قال العلماء: (للعبد سِترٌ بينهُ وبينَ الله، وسترٌ بينهُ وبينَ الناس؛ فَمَنْ هَتكَ السِّترَ الذي بينهُ وبينَ الله هَتكَ اللهُ السِّترَ الذي بينهُ وبينَ النّاس).
• قال أبو الدرداء رضي الله عنه: (صَلُّوا ركعتين في ظُلْمَة الليل لظُلْمَة القبر).
• قال الصالحون: (إنّ النّقمة التي تُقَرِّبك مِن الله تعالى، هي أفضل مِن النّعمة التي تُبعِدُك عن الله تعالى).
• قال ابن رجب الحنبلي رحمه الله تعالى: (مَن عَامَلَ الله بالتَّقْوَى والطَّاعَةِ فِي حَالِ رَخَائِهِ عَامَلَهُ اللهُ باللُّطْفِ والإِعَانَةِ في حَالِ شِدَّتِهِ).
• قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (للشَّكْوَى ثلاثَةُ مَرَاتِبَ: أخَسُّهَا أن تَشْكُوَ اللهَ إلى خَلْقِهِ, وأَعْلَاها أن تَشْكُوَ نَفْسَكَ إلَيْه, وأوسَطُها أن تَشْكُوَ خَلْقَهُ إِلَيهِ).
• قال سلمة بن دينار رحمه الله تعالى: (مَا أَحْبَبْتَ أن يكونَ معكَ في الآخِرَةِ فَقَدِّمْهُ اليومَ، ومَا كَرِهْتَ أنْ يكونَ مَعَكَ في الآخِرَةِ فَاتْرُكْهُ اليَومَ).
• قال ابن مسعود رضي الله عنه: (كَفَى بالمَرْءِ إِثْمًا أَن يُقَالَ لَهُ: اتَّقِ الله؛ فَيَغْضَب، ويقولُ: عَلَيْكَ نَفْسَكَ).
• قال أحد السلف: إنَّي أدعو الله في حاجةٍ فإذا أعطاني إياها فرحتُ (مرةً)، و إذا لم يعطيني إياها فرحتُ (مئة مرة)؛ لأنَّ الأولى اختياري، والثانية اختيار الله علَّام الغيوب.
• قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (إذا أرادَ اللهُ بِعَبْدٍ خَيراً فَجَّرَ فِي قَلْبِهِ عَيْنَيْنِ: عَيناً يَرى بها الجَنَّة، وعَيناً يَرى بها النَّار)