السلام عليكم ...
مثل ما ذكرتي اختي العزيز
البعض من شبابنا الله يهديهم لهم تقليد اعمى
قبل فترة ليست ببعيده نزل البنطلون الذي يظهر شي من الملابس الداخليه واليوم تواجهنا الموضه باللبس الممزق بمعنى انه اشبه باللباس البالي الذي يرتديه الفقراء والمساكين يعني وكان الاغنياء ينافسون الفقراء حتى في الملابس
ملابس فقراء بقيمة باهضة
اين العقول
شكررا
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
نسأل الله السلامه والصلاح للجميع
بوركتي اختي تباشير
أنا لستُ كالعالم التّقليدي ، أنا لدي جنونِي ، وأعيش في بُعد أخر وليس لدي الوقت للأشياء التي بلا رُوح ..!
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
انها الموضة والعياذ بالله !_
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
وعليكم السلام ورحمة الله
وبركاته أختي الكريمة /
عندما ينساق المرء بفكره يجول ويصول في
جنبات هذه الحياة المحصورة في الغالب في تلكم
الزاوية الضيقة إذا ما قورنت بهذا
الكون الفسيح المتمثل في الوطن والأرض التي تقلنا ،
وتلك السماء التي تظلنا ، وذاك
الهواء الذي به نستنشق الحياة التي تحفظ وجودنا ،
وفي ظل هذا التسارع المحموم الذي يُحتّم على
من يسير خلف تياره الذي يتبعه المرء كرهاً كان منه أو اختيارا ،
بحثت عن ذاك الذي يحفظ للمرء هويته ويبقي على أصل مرجعه وأصل
طينته ، فلم أجد كتلك الباقية المُتبقية التي لا تزال تراوح
مكانها والتي يتجاذبها :
ما بين :
متعصب على البقاء والإبقاء على الإرث الذي
تواتر تدفقه من السلف إلى الخلف ليحفظ ويحافظ
على هويته .
وبين :
متساهل متمرد يرجو طمس
معالم الماضي ، لأنه يرى فيه التخلف !
قد تكون نظرته لا يُشم منها طعن ما كان عليه السلف
وإنما يرى أن تلكم العادات والتقاليد كانت لها
خصوصيتها وظروفها قد قيدها ظرفي :
" الزمان والمكان" .
نجد :
أن كبار السن هم الذين يتشبثون بتلكم العادات والتقاليد
لأنهم يرون فيها بقاء الوحدة والمحافظة على ماتبقى من تميز يتفردون به عن أقرانهم ،
ويحثون أبناءهم على السير على نهجم ، وكم يحز في قلوبهم حين يرون ذاك
الهجر لبعض العادات ويرون في ذلك التمرد على السبب الذي جعل لهم البقاء
بروح تتنفس التعاون وتربط هذا بذاك .
أما أجيال اليوم وكما
سبق وذكرنا :فمنهم :
من يأتي بها على
حياء !
ومنهم :
من تجرد وتخلى عنها وطوى صفحتها
فأودعها في خزائن النسيان .
وما نخشاه :
أن تندثر تلك العادات
والتقاليد ونبقى من غير هوية تحفظ لنا ذاك " الجين "
الذي يميزنا عن سائرالجينات التي يحملها كل مجتمع من المجتمعات !
" الحديث في هذا الأمر له شجون ومن ذاك
سيطول " !" أقتصر بهذا القدر ولكم مرده وعندكم
زمام قيادته " .
" نفعنا الله بكم " .
دمتم بخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .