دخلتُ بوابة الكلية
مشيتُ قليلاً
واذا بي آراهُ واقفاً ينتظرني من بعيد
وبإبتسامة عريضة

صافحتهُ وفآجئني بالخبر قلقتُ لأجله
أخبرني بكل برودٍ وهو يبتسم ..
ربما قلقتُ أكثر منه ...