وش صاير فالدنيا صار القتل بسيط لهالدرجة ولاسباب استغفر الله ..!
القاهرة(صدى):
اقدم زوج مصري على ألقاء زوجته من اعلى شرفة منزلهما بالطابق الرابع في شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية المصرية، فسقطت على الأرض جثة هامدة وذلك بسبب طلبها زيارة والدتها المريضةوأكد التقرير الطبي الصادر عن مستشفى ناصر العام أن المجني عليها (42 سنة) لفظت أنفاسها الأخيرة بنزيف داخلي في المخ وكسور في أنحاء متفرقة من الجسد.تعود التفاصيل عندما حاول الزوج التنصل من جريمته والإدعاء بأنها سقطت من شرفة المنزل بعد أن إختل توازنها أثناء قيامها بنشر الملابس المبللة في المكان المخصص لها، لكن إبنة المتهم اعترفت بأن والدها هو الذي ألقى والدتها من شرفة المنزل بعد مشاجرة بينهما.وانتدبت النيابة الطب الشرعي لتشريح جثة المجني عليها لبيان أسباب الوفاة، وحبس المتهم على ذمة التحقيقات بعد أن أقرّت ابنته “سلوى سيد” (14 سنة) أنه تخلص من والدتها التي أصرّت على الذهاب للإطمئنان على جدتها المريضة، قبل الإنتهاء من تجهيز طعام الغداء.
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
وش صاير فالدنيا صار القتل بسيط لهالدرجة ولاسباب استغفر الله ..!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
الله المستعان بس
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
ياربي الازواج يسببوا رعب لحواء...
محد ير ضى يسكن بشقة يعصب الاخ ويرميك
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
شو ها الجرائم كلها بمصر
مصر
مصر
مصر
الله يهديهم ويعينهم
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
الوضع الاقتصادي والاجتماعي سبب كثرت هالمشاكل !_
لا حول ولا قوة الا بالله
ماتت قلوب البشر
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !