استاذي سعيد بن مصبح الغافري
الصمت أبلغ لغة تمخضت عن تأمل هذا النص الذي لم يترك اي ركن في حنايا الروح
إلا لامسه شغفا..استدعاؤك للماضي واستحضاره هنا في هذا النص المليء بمفردات من
طبيعة البشر كالدموع ومن طبيعة الارض كالطين ألهب الحنين والشوق لاشياء من المحال ..واستهل الحنين لساقية
الماء شريان الحياة وختمت بالحزن والصمت ليقينك ان الماضي لن يعود ...اخي سعدت كثيرا كالعادة
حينما استبشرت اول الصباح بنص لاتعرف سطوره الملل او نقاط النهاية..لك شكري وتقديري وحبي ايها المبدع.