رفيقة دربي
أرتجــــف شوقــــا إليـــك

فـلا يوجـــد علـــى وجـــه الأرض من يعوضنـــى عنـــك
وحـــدك فقــط
مــن أحكــى لها دون خـــوف
و تسمعنـــى دون ســـأم منـــي
فأيـــن أنــــتِ الآن
أريـــد أن أشكــــي لــــكِ
قســـوة حنينـــي إليـــكِ
حفظك ربي