تشرق الكلمات فى سمائي
فيبتسم بها صباحي
ويضمد بها آلامي وجراحي
صباح الاشواق لكل المتواجدين هنا
الكتابة الروائية طريق وعرة ، وحيدة ، ومليئة بالشك الذاتي .
كل خطوة يخطوها الكاتب داخل مشروعه الروائى تزيده ارتيابا تجاه ما يفعله . كل سطر. كل جملة . كل كلمة ؛ تسبب لكاتبها اعراضا جانبية من القلق ؛ إذ كيف يمكنك الكتابة بثقة والرواية عالم يتسم بكل هذا الحجم تصعب السيطرة عليه ؟
الرواية في أكثرها يكتبها الكدح لا الإلهام .
تشرق الكلمات فى سمائي
فيبتسم بها صباحي
ويضمد بها آلامي وجراحي
صباح الاشواق لكل المتواجدين هنا
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
تغازلني القصة. تغريني إليها بنفس سعار الأحرف حين تتمرغ رغبتها على مفرش فكرة
منذ تصاحبت مع القصة والقصيدةتتذمر من هذه الضرةالجديدة التي اقتحمت حياتها وأنا أحاول أعدل بين الإثنتين .
سعيد
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
أحاديث روحي
لا تنتهي بالرغم من صمتي
الدائم إلا أن قلبي .. يبوح ويبوح ويبوح !
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
لم أدرك أنني مثيرة للشفقة
إلا حينما ألتفت لنفسي
فعرفت أنني متشردة
لا قلبا يحتويني
ولا روحا تسكنني
وللشفقة بقية ... .............
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
تتعثر خطواتنا ببعض من الحواجز البشريه
ولا يسعنا سوى الإستمرار في المضي في طريقنا
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
يمر بالي بالثواني .. ويا ليت
اعرف أنا كم مره آمرّ باله !!
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!