لآ زِلتُ ألمَحُكَ ،
طَيفاً مأسُوراً في ذَآكرة الأيَآم ،
لآ زِلت أرآك ،
كمآ لَو أنكَ هُنآ ،
!
لآ زِلتُ ألمَحُكَ ،
طَيفاً مأسُوراً في ذَآكرة الأيَآم ،
لآ زِلت أرآك ،
كمآ لَو أنكَ هُنآ ،
!
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬