كلمات جميلة راقية
بوح ما كان لي إلا أن أصمت وأستمتع به
يعطيك العافية عزيزي بارك الله فيك
مدخل /
قد ساقني الحرف الى حيث جنون رجل تعلق بخيوط وهم تتابعت من نافذته ..
يحمل بحروفه الجنون .. ويدحرج الاشواق بين نجوى أنثى شيدت من أنفاسها كل أشكال الظنون .. تتأمل لحظة بوح تداعب الافراح
يا انثى الاشتياق حين تتنفس السماء بالمزن
في ذروة الشكر ..
حريا بك ان تخلعي انزوائك البعيد
حريا بالشعور ان يجري بصدرك انهارا
وان تعلن مواسمك القادمة من دمي
ثمة ادمان يلمع بجوار نبضي الجامح
وثمة انثى تنبت في تضاريسي فارضة سيادتها الحيوية على كل تفاصيلي تؤدي الى قلبي ..
يا إلهي
ظميء بها زارني على شغف التوق
يغزل من وشوشات الروح
يا حضن احتواني في عنق الايام
وفراشة تسدل اجنحتها على وطن وغصن
اني اتنأسق مع عالملك هذا وانسكب في دمك كالمطر ..
وانثر من ربيعك وفي فضائك بريقا من زمن العشاق والجنون ..
يتبتل حبي بقطرات الهوى ..
فأنا اسعى لقلبي ان يحبك بشراهه ..
لك حكمة مؤامرة كونية
وقدرة حورية على الابهار
وعينان ما كانت لامراة قبلك ..
يختصر حبك في رمشة عين
انثى حركاتها تبدل نبضات القلب كل ثانية ..
تربك الافعال وتخفي كل الاسماء ما عدا اسمها
وتبعثر الحروف في شهقة الاماني
ومن يلامس اناملها يصيبه الجنون
ويدمن حكاياها ..
فهي فوق كل اشتعالي
حين تتسلل بين ثنايا الوريد
معلقة عشق ابدية .. استباحت كل فناءاتي
ورغبة جامحة من السعادة تسع كل الكون .. فأنا تجولت بخيالك بين حاضر وماضي الذكريات
رسمتك بخطى عشقي فأحتواني .. وأقتحم فؤادي
فأنت أجابة الافراح وكل محطات شعوري الملتهب
لتذوب بك قوافيي على لوحات الذات ..
فأينما كنت بك اجدني متيما ..
يرقب بأوردته نبض الانتماء المشحون بالاشتياق ..
كسماء سنيني زهت وتلألأت بك..
سيدتي لا تؤاخذيني اذ كانت خصلة الوفاء تماشيني ..
فحق عليي الهمس لك يا لؤلؤة ان اغرق في محيط حنينيك مستسلما لامواج حب تجرفني
لتلقي بي على ساحل عيناك مدمنا ..
لاعصر لك من زهر الحيق رحيق يحلق في فضاءاتك ..
ننتف الشوق من حرمان الزمان ..
فأستبيحي القلب كما شئتي واليوم اعشقيني ..
فلك الحق ان تعشقيني..
فأنت هنا تسكنين في أضلعي ..
ودهري فيك لم يرتوي
فحضورك ونجواك شهي المذاق .. جميل بهي كحلم الطفولة البريء في ناظري ..
فلا تختبيء بين قصور وتعرج الشعور
ليدرك من يقراني فيك ان ثمة "أنثى" قد سكنت بقلبي ..
فلتستقري بين النقاط والفراغات وعلى كل صفحات فرحي ..
فقربك منأي وبين ثناياك سكناي ..
وها هي روائحك تغرس في جوف اللحظات بذور سروري ..
وتلهب وجد اشواقي .. بت بك .. فأنت للحب رمز يداعبني .. يأتي ليستعمرني ..
التعديل الأخير تم بواسطة اسطورة لن تتكرر ; 05-04-2017 الساعة 11:20 PM
كلمات جميلة راقية
بوح ما كان لي إلا أن أصمت وأستمتع به
يعطيك العافية عزيزي بارك الله فيك
لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا
هذا المساء سألملم الحب
و أسكب بريق لهفتي و شغفي في أقداحك
و أمزج أحلام العمر و أبعثرها في سمائك
خذ قلبي ونشوة حرفي
و أقطف من ثمار الهوى ما يشعل فتيل الأشواق بداخلك
لا أشتهي أكثر منك و لا أرغب بشيء ..
سوى ليالي من الحنين بجوارك
المزيـــــــــــــون
رغم هذياني في متصفحك
... ساختار الصمت
حتى اجد ما يوازي إيقاع حبرك
كن بخير وتقبل مروري المتواضع
نص مميز ويتوج ب 5*****
تحياتي
الأسطورة
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
الله عليك الله استااذي...
دائما كلماتك تروق لي واستمتع بقرائتها والمكوث فيها طويلالالا
لا اجد سوى الصمت امام هذا الجمال الرائع المميز
سلمت اناملك الذهبية ..
دمت بسعااده،،
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
انثى الاشتياق
اجد إنه وحده تكفي للقراءة
هذيانك قادك للجنون
لطالما كنت كاتب كبير
تسلل كلماتك إلى القلوب دون درايه منا
و تختصرُ ما في نفسكَ برسمِ ابتسامةٍ تعيسة على شفتيك
تحدثني عن كل ملامح الشقاء في فصولكَ الأخيرة ..
و كأن الشتاء نذرَ نفسهُ لإهلاكك ..!
سرقتُ شمسَ ربيعكَ و صيفك
سرقتُ صباحاتك
سرقتك و لا تريد الإعتراف .. أن مفتاحَ روحكَ بينَ أناملي .
لن أبتسم ، فأنا لم أنتصر !
حينما سرقتُ مفاتيحَ روحك ، سرقتَ جميعَ فصولي ..
تركتني للعدمِ .. لفضاءٍ أسودَ لم يعرفِ النور •
*طفلي حفظك الله من كل مكروه*
جميلة هي قراءتكم و أسلوبكم في طرحها كعزف ناي تقدم لحنا ملائكيا
شكرا لكم من القلب على ذوقكم ورأيكم الذي أعتز به كثيرا
و باقات ورد لهذا الألق الذي غمر صفحتي
محبتي و تقديري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المزيون... هلا فيك
سكب عذب وجميل جداا .. وكيف لا يكون كذلك..
وحروفه تشكلت وتلونت وتزينت بالشوق والنجوى..
عزف ليس بالغريب علييك اخي
سلم قلبك ونبض قلمك
خالص الود والتقدير
أريج الرياحين
مريم
يافرحة عمري وسنيني.. سألت رب الكون يحفظك لي
♡♡
.
.
أخي / المزيون ..
كما أن لِفرِشِ المنازلِ ذوق ..
أيضاً لِفرشِ الكتابات ذوق ..
وحدهُ الكاتب المبدع ، يعرفُ كيف
يُرتِب و يفرِش مشاعرهُ و أحاسيسهُ
بأجملِ مظهر !
تماماً مثلَ كتاباتك !
أسعدكـ الرحمن !
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
حضور جميل وانيق منكم ..
تشرفت بروعة نثركم وقرأتكم لحروفي ..
لكم الود والشكر اللا منتهي ..
يسعدكم ربي دائما ..
كونوا بالقرب
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك المزيون ..
نص قخم كاتبنا القدير ومن الصعب تقييمه واحييك عليه
الف شكر لإبداعك ووشوشة قلمك وفكرك الراقي
طابت ايامك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!