حلوووه هذي يقرروا هالقرار والام والاب مب راضيين ..!
شو فوضى هي ..؟!
،
في واقعة تُعتبر الأولى من نوعها ، وافقت محكمة بريطانية ، ترك الرضيع تشارلي غارد المصاب بمرض نادر بأن يموت بكرامة ، والزام الاطباء بالتوقف عن علاجه .
يُذكر أن الرضيع البالغ من العمر ثمانية أشهر يعاني من مرض جيني نادر يؤثر بشكل كبير على نمو دماغه. وبحسب خبراء أخذت المحكمة برأيهم، لن يُشف الطفل يوما من مرضه.
وكان أطباء مستشفى “ غريت أورموند ستريت هوسبيتال ” في لندن حيث يعالج الرضيع قد سألوا المحكمة أن تسمح لهم بوقف الأجهزة التي تبقي تشارلي على قيد الحياة بطريقة اصطناعية.
وقال القاضي نيكولاس فرنسيس ، “أود أن أشكر والدي تشارلي على الحملة الجبارة التي قاما بها باسمه وأريد أن أثني خصوصا على تفانيهما الكبير من أجل طفلهما الرائع ”.
وكان القاضي قد قصد شخصيا المستشفى للاطلاع على وضع الطفل.
وكان الوالدان يأملان اصطحاب ابنهما إلى الولايات المتحدة ليخضع لعلاج قيد التجربة لمداواة مرضه الجيني. وهما قد جمعا أكثر من 1,2 مليون جنيه (حوالى 1,4 مليون يورو) على الانترنت لتمويل علاجه.
وأوضحت لورا هوبي-هامشر، محامية الزوجين، أن القرار قد أفجع الوالدين وهما ينويان الطعن به.
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
حلوووه هذي يقرروا هالقرار والام والاب مب راضيين ..!
شو فوضى هي ..؟!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
لا حول ولا قوة الا بالله
وش دخل القاضي بالسالفة؟؟المستشفى اذا ما يبيه يعطيه اهله يتصرفوا فيه
بعدين وش الاشكالية لو جربوا عليه علاج تجريبي
يمكن تنجح التجربة؟؟
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
لاتعليق...
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
أريحله بدل العذاب طول العمر
الله يعوض والديه خير
والعلاج التجريبي له مضاعفات كثيرة
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *