وإلى متى نَخدَع أنفُسَنا بـِ أملٍ عَقيـم لَن يُنجِب لَنا سِوى الخَيّبَه
وإلى مَتى سـ نَحتَسِي أكوآب الصَبّر
أبِمرآرَة جراحنا أمّ بمَرآرَة ضُعفِنا
لَستُ مُتشآئِم ولَكِنَّنِي أكرَه أنّ أكذِب عَلى نَفسِي
أن أتسَوّل الفَرَح وأبآغِت الأشياء حَتى أبتَسِم..*
* نصبح على وآقع أجمل