فعلا حاقه تشجع عالفجور ..!
نسأل الله السلامة ..!
افتتح أول ملهى ليلي للأطفال والمراهقين، في قرية فرن الشباك قرب العاصمة اللبنانية بيروت، يستهدف الفئة العمرية ما بين 12 و18 عامًا فقط بدون عائلاتهم ، ويقدم الملهى تجربة السهر بجميع تفاصيلها، من موسيقى ورقص وطعام وحتى الكوكتيلات الخالية من الكحول.
استحدثت آلين مخول صاحبة الملهى، فكرته الغريبة بعد الاستماع إلى العديد من الأهالي وهم يعربون عن مخاوفهم من خروج أبنائهم مع أصدقائهم.
وبعد ملاحظتها وجود فجوة في السوق، قررت مخول صنع مكان يعالج مخاوف الآباء وحاجة المراهقين للشعور بنوع من الاستقلالية.
ورأت مخول أن النادي أكثر أمانًا من مراكز التسوق وغيرها من أماكن التسكع، التي يستطيع الأطفال الذهاب إليها والتدخين وشرب الكحول بحرية.
30 كاميرا مراقبة
لا يختلف تصميم الملهى وشكله من الداخل عن تصميم أي ملهى آخر يرتاده الكبار، لكن هناك قوانين صارمة تحكم ملهى الأطفال إذ يحتوي على 30 كاميرا مراقبة للأمان.
وجاء التصميم الداخلي للملهى مبنيًا على فكرة التوهج بالظلام، في الوقت الذي يقدّم فيه ليالي مخصصة لغناء الكاريوكي وحفلات على طابع الديسكو.
ويفتح الملهى أبوابه أيام الجمعة والسبت والأحد، بالإضافة إلى أيام العطل المدرسية، من الساعة الرابعة بعد الظهر حتى الساعة 12 ليلًا، ويمكن حجزه أيضًا لحفلات أعياد الميلاد والتخرج.
يكلف دخول الملهى 30 ألف ليرة للشخص الواحد، يحصل بموجبها على ست بطاقات يمكنه من خلالها شراء وجبة طعام ومشروب من اختياره.
وبطبيعة الحال، أثار إطلاق النادي ردود أفعال متباينة، إذ دعا كثير من المواطنين إلى تشجيع الأطفال للقيام بأنشطة أكثر إنتاجية بدلًا من ارتياد الملهى، بينما أبدى أحد مستخدمي فيسبوك رأيه في ذلك بقوله “يفضل أن تفتتحوا ناديًا رياضيًا بدلًا من ملهى ليلي يشجع على الفجور”.
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
فعلا حاقه تشجع عالفجور ..!
نسأل الله السلامة ..!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
كبرنا ولا عرفنا شي عن المراهقه هههه
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
ماشاء الله..زين علموهم اكثر
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
ما حصلت غير تبتكر هالفكره العظيمه الشيطانيه
يعلموهم من صغرهم ها السوالف
الله المستعان
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
شوو هالافكار الهمجية الفاسدة![]()
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
فكرة سيئه
وراح تكون الخطوة الاولى للضياع
هالفئة العمرية حساسة واختلاط أعمار ال12 مع ال18
راح تسبب أستغلال وجرايم ..حتى لو المكان مراقب بس
بتظل بؤرة يتم التخطيط فيها لتجاوزات الله يكفينا شرها
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
ليست الحروب والفتن والبرد والزلازل والبراكين والتفجيرات الا عقاب من الله على الفساد في الدول
ما في أحد مرتاحكل واحد معه همه على قده
فساد اخلاقي وفكري وتربوي .. لا بارك الله في مثل هذي المشاريع
سلام للقلوب الصادقة