تشكل الثقة بالنفس أحد أهم الأسلحة التي يتسلح بها الباحثون عن النجاح والتميز، وتساعد الإنسان على تجاوز المحن والأزمات بهدوء، وتمنحه القدرة على الوصول إلى أهدافه المنشودة.
ويتميز الواثقون بأنفسهم عن غيرهم بمجموعة من الصفات التي تمنحهم القدرة على تحقيق النجاح والريادة. وأورد موقع لايف هاك الإلكتروني مجموعة من الأخطاء التي يقع فيها الكثيرون ويتجنبها الأشخاص الواثقون بأنفسهم.
1- المكابرة وعدم الاعتراف بالخطأ
لا يجد الواثقون بأنفسهم حرجاً في الاعتراف بأخطائهم والقبول بها كجزء من طبيعتهم البشرية، وبدل أن يدافعوا عن أخطائهم، يتخذون منها وسيلة للتعلم وتحسين إمكاناتهم ومهاراتهم.
2- الكلام دون الإصغاء إلى الآخرين
يتميز الواثقون بأنفسهم بالقدرة على الاستماع والإصغاء إلى الآخرين قبل أن يبادروا بالحديث، وذلك لجمع أكبر قدر من المعلومات قبل إبداء الرأي في أي موضوع، ولا يتركون الإنفعالات والمشاعر السلبية تقودهم أثناء الحديث.
3- الخلود إلى منطقة الراحة
يعرف الواثقون بأنفسهم جيداً أن الركون إلى الراحة والابتعاد عن المغامرة يشكل خطراً على أحلامهم وأهدافهم، لذلك يتجنبون الخنوع والاستسلام للأمر الواقع ويبحثون عن المغامرات التي تقودهم إلى النجاح.
4- التردد في طلب المساعدة والنصيحة
يميل الواثون بأنفسهم إلى الاعتراف بضعفهم في بعض المجالات، ويبحثون عن المساعدة والنصحية ممن هم أكثر مهارة وخبرة.
5- إجراء المقارنات بشكل دائم
عادة ما تدل المقارنات على ضعف بالشخصية وعدم الثقة بالإمكانات الشخصية، ومن الضروري الابتعاد عن أي نوع من المقارنات إلا في إطار المنافسة الشريفة التي تساعد على اختصار الوقت لتحقيق النجاح.
6- الخوف من الفشل
يخاف الأشخاص الذين لا يتمتعون بثقة كافية بأنفسهم من الفشل والظهور بمظهر سيء أمام الآخرين نتيجة لذلك، وهذا ما يمنعهم من المغامرة وتحقيق الإنجازات على كافة الأصعدة المهنية والاجتماعية.
7- الاستسلام عند أول عقبة
يدرك الواثقون بأنفسهم بأن طريق النجاح محفوف بالمخاطر والصعاب، ويمكن أن يتعرض الإنسان إلى العديد من العقبات، وللوصول إلى نهاية الطريق لا بد من مواجهة جميع هذه العقبات بشجاعة والتغلب عليها بعد التسلح بالإصرار والعزيمة والثقة بالنفس.
8- توجيه أصابع الاتهام إلى الآخرين
الواثقون من أنفسهم يتمتعون بروح المسؤولية، ولا يحملّون الآخرين تبعات أخطائهم، بل يتحملون مسؤولية هذه الأخطاء وما ينجم عنها بصدر رحب.
9- انتظار إذن الآخرين
يتمتع الواثقون بأنفسهم بشخصية قيادية تساعدهم على اتخاذ القرارات المناسبة في الوقت والزمان المناسبين، دون أن ينتظروا الإذن أو المشورة من أحد إلا ضمن حدود الحصول على النصيحة.
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
مرحبا بك ...
وما أدراك بأن موقع هاك لايف،،، يتميز بخبرة وكفاءة عالية الجودة الشاملة !-
ليصنف الواثقين بأنفسهم على هذآ النحو !-
لا اؤيد ذاك في بعض النقاط ،،!
...من قال بأن الواثق لا يخلد إلي منطقة الراحة !-
فتأمل والاسترخاء والهروب من الواقع قليلا !-
جدير بأن يقلب أفكارك ،، ويكسبك شيئا أنت غافلا عنه ربما !-
الراحة وبأن تحضى بعناق من نفسك أكبر دليل على انك شخص واثق من نفسك
وقادر على ترتيب افكارك والاستماع إلى جانبك الروحي ؟؟
.....
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬
اوافقكي الرأي تماما في هذه النقطه .. ولكن المقصود هنا ليس ان الواثق لا يبحث عن الراحه بل يرتاح من وقت لاخر ولكن المقصود هنا انه دائما متشوق للمغامرات ولا يتهرب من المجازفات .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتاتوريه
وشكراً لكي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
وبالمناسبة الموضوع ما يتناسب مع العنوان !-
انت كاتب لا يفعلها الواثقون بأنفسهم !-
بس المضمون العكس يفعلها !-
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬
ركزي في الموضوع اختي .. كتبت (9 أشياء لا يفعلها الواثقون بأنفسهم ) .. واحدها ( المكابرة وعدم الاعتراف بالخطأ) وهذا اللي ما يسويه ...
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
لا لا ما هذا المغزى !-
النقطة تقول ما يرتاح ابدأ وهذا أحد أسباب الفشل !-
،ف الواقع
العفو
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬
ما اعرف ليش بس حاس انش حطيتيني فراسش .. يعني متسلطه علي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس