أستاذي الراقي ...... صدى

ما بال قلمك الحاني يعرج بنا الى حيث نهوى أن نكون معهم ...

وفي نهاية الطريق نصطدم بجدار متين ... حُرّاسه غلاظ شداد ...

آآآآآآآآآآآهن يا تلك السويعات و ما أروع تسابق لحظاتها العابرة ..





غدونا والمرح يعكس مدى الحنين ...

شكراً يا صاحب القلم الأنيق ....