قالهآا السلطآن قاآبوس ..

"ان التاريخ خذوه بحذر وتدبروا فيه وتفكروا فيه وانتقدوه وعودوا الى الماضي..
وفكروا كيف كانت الحالة في ذلك الزمان..
وما كتب ليس كله يجب علينا أن وما كتب ليس كله يجب علينا أن نردده كالببغاء لابد علينا أن نفكر"


لهذااا نرى هذا الوطن وطن متعايشُ بأمآان ..
وشعبه لاآا يتشآجر ل صغآئر الآامور ..
شعب متحد ضد الفسآااد ..وضد الخرآاب وضد كل ما يسيء ل وطنهم!
بإختصآار ..
شعب همه رفعت وطنه وتطوره ..!





آلعيد الوطنيْ 44



الوطنْ يبقى غالي...
فيجب ان نكون له اوفيآاء مهمآ حدث..
/


العيد الوطني الـ44

يبعث هذا اليوم في الشعب العماني شذى التاريخ وعبق الأيام الغابرة بحلوها ومرها ..
فيزيدنا إصراراً على مواصلة خطى المسيرة الظافرة لعماننا الحبيبة ...
والتي واكبها إشراق الشمس في ذلك اليوم وهي ترسل عبرخيوطها مقدم ميمون لصانع المجد ..
وهو يمتطي صهوة جواد التغيير من خلال ملحمة البناء والتنمية .







مع إطلالة 18 من فجر نوفمبر تتجدد فرحة سلطنة عُمان
بذكرى العيد الوطني الرابع و الثلاثين
ذلك اليوم الأغر الميمون الذي أشرقت فيه
شمس النهضة العُمانية الحديثة
على ربوع الوطن
ففتحت أبواب التقدم والتطور والبناء
وأرست قواعد السلام
ومهدت سبل الاستقرار والرقي والنماء
فكانت بحمد الله خيراً وبركة وحركة دائبة مُستمرة
من أجل مواكبة العصر واللحاق بركب الحضارة الصاعد
في مختلف ميادين الحياة .









هذه المناسبة الغالية محفورة في الذاكرة
وفي قلب كل عماني يحتفل بها كل عام
من اعوام الخير منذ فجر النهضة المباركة عام 1970
عندما تولى جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم
مقاليد الحكم في البلاد


فهنيئاً لنآاا "



من هنــآا

نتشرف بأن نرفع لٍ آلمقآام السآاميْ ..
لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم

- حفظه الله ورعاه -
أخلص عبارات التهاني والتبريكات
مقرونة بالولاء والطاعة..








آأبعثوآا رسآلكم ل بآني النهضة ..!
فيْ بريد آالسبلة العمآانية ..
علهآا تصلْ ..
/






..