المستجير بعمرو عند كربته
كالمستجير من الرمضاء بالنار


عندما طعن جساس بن مرة إبن عمه كليب بن ربيعة فأرداه قتيلاً ...يحكى آن كليب وهو يتألم من آثر ضربة الرمح آحس بالعطش الشديد ف طلب بعض من الماء من عمرو إبن الحارث فكان رد عمرو أن طعنه بخنجر فأجهز عليه .

فقالت العرب هذا المثل للدلالة على الشخص الذي يطلب العوون والمساعدة فيلقى ما هو أشد وأصعب