النظرة المشؤومة ...



في زحمة الأيام وعلى صخب الحياة واصوات الشوارع المكتضه بالركاب ،،
لم تقودني اللحظة إلا عليك إلى عينيك وألطاف بسمة شقت مسارها إليك ،،
اعتدت توزيع الصدقات ببسمة تملئها نوايا حسنة وتفاؤل عالي لم أكن اقصد
ببسمتي شيء مجرد عادة ترعرعت عليها ...
الا ان وقعها لم يكن كسابق عهدها فقد فتح لقلبي مكان للحديث مكان للانجذاب
مكان آخر لم اعتد عليه ،،،

يتبع ...>