اخي الكاتب الوسيط
بوح رائع برغم الضبابيه التي اكتنفت رموزه
وبرغم نظرات الحزن والغضب القابعة بين سطوره الا انك اتقنت سرد القصة
هذه هي الحياة لا تخلوا من نقيضين ولا بد للخير ان يسود مادام هنالك رب رحيم
شكرا لروعة الطرح ..اسعدك المولى اخي "
لا شي يربطني بصعوبة هذا التاريخ. ........
ألحان تبعث العناء مثل خروج الشمس من خلف هضبه ولكنه يوم ميلاد وفاة احدهم. ........
كل الأطفال هاربون من حقيقة االمدينة
ورجالا يخططون لبعضهم ..
غريزتهم الدسائس والجاسوسية التي تجرى في ازقة العتمة وتبحث عن الدم قبل ان يروى الارض الضمئة هطولا غريب ولا تنتهي
تتبلل الوجوه حتي الاختناق ولم يكن خيارها غير الرجاء والدعاء واماني لدغت من ذات الجرح ....
عنوان هذا اليوم رجلا عجوز
يقاتل بالفضيلة ليسترجع الاوفياء
ولكنهم لن يرجعوا .
ولو كنا نعرف كيف تجري الاحداث
و اغمضنا اعيوننا لبرهة في تأمل حدوث ما هو جميل وبالمقابل توعدت الاقدار لنا بالاسواء. .......
لادركنا بأنه ليس هناك معاهدة بيننا وبين القدر ..
يجب ان تبكي النساء عندما تحين ساعة الاطفال ...
يجب ان تشتعل النيران عندما تشاء
ولكن ...
تبقي الاحضان لتبقينا دافئين وكأنه اصعب وقتا عصيب مقدرا له ان يحدث ..
الشعور بالاحداث المؤلمة قبل وقعوها
له تفاصيل
حين نؤمن بالالم من الفراق والتضحية
ونتمني لو ترجع الاوقات الجميلة
في حين نعلم ان الأوان قد فات. ....
الاحصنه فقط تحب ان تكون بقرب بعضها ..
لا أعلم الخصوصية في ذلك ولكنني ايضا اعشق ذلك القرب قبل ان يمووووت الانتظار وتموت بأيدينا وردة معنونة لصندوق بريد .
اخي الكاتب الوسيط
بوح رائع برغم الضبابيه التي اكتنفت رموزه
وبرغم نظرات الحزن والغضب القابعة بين سطوره الا انك اتقنت سرد القصة
هذه هي الحياة لا تخلوا من نقيضين ولا بد للخير ان يسود مادام هنالك رب رحيم
شكرا لروعة الطرح ..اسعدك المولى اخي "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
خاطرة جميلة
راقت لي كلماتك اخي الفاضل
بارك الله فيك ع ماخط قلم يدك
كل التوفيق لك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
الوسيــــــــــــــط
سلمت يمناك
دائماً انت مميز فيما تكتب
وقلمك قادر على صقل الاحساس
تحياتي وتقدير لابداعك وتميزك
بانتظار بوح قلمك
ولك اجمل تحيه
الاسطورة
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك الوسيط ..
لا جديد عليك هذا العزف المذهل ايها الاديب الكبير
احييك على هذا السكب الذي للبعيد اخذنا معه رغم السرياليه التي طغت على معظمه
الف شكر لإبداعك المستمر وعزفك المنفرد
طابت مساءاتك ..
( نص يستحق النجوم الخمس)
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
الوسيط
وكيف يكون الشعور بالأحداث المؤلمة قبل وقوعها
له تفاصيل حين نؤمن بالألم من الفراق
ولكن تفاصيله تبقى مدسوسه وتجري كما يجري الدم
وحتى لو شعرنا بذلك الألم
نكون معدومين من الحياه وكأننا في حياة البرزخ
سلمت اناملك أخي
و تختصرُ ما في نفسكَ برسمِ ابتسامةٍ تعيسة على شفتيك
تحدثني عن كل ملامح الشقاء في فصولكَ الأخيرة ..
و كأن الشتاء نذرَ نفسهُ لإهلاكك ..!
سرقتُ شمسَ ربيعكَ و صيفك
سرقتُ صباحاتك
سرقتك و لا تريد الإعتراف .. أن مفتاحَ روحكَ بينَ أناملي .
لن أبتسم ، فأنا لم أنتصر !
حينما سرقتُ مفاتيحَ روحك ، سرقتَ جميعَ فصولي ..
تركتني للعدمِ .. لفضاءٍ أسودَ لم يعرفِ النور •
*طفلي حفظك الله من كل مكروه*
الوسيط...
الله على روعه ما تخطة اناملك مبدع دائما
سلمت اناملك ودمت في تألق
لروحك سعاده لا تنتهي،،
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »