زحمه عند المغربية تقصدي
حريم اخر زمن هالله هالله على حريم قبل
زحمه عند المغربية تقصدي
الحمد لله على صغير نعمه وكبيرها
الحمد لله على الغنى والرضى وسلامة القلب وراحة البال 🌿
بعد العيد عاااد نكمل
بعض الرحيل يضعنآعلى مفترق طرق نقف حآئرين
نرحل! أو لآ نـرحلنبقى! أو لآ نبقىومعظم خيآرات الرحيل تنتهي بـ لآنرحلبعض الرحيل نختآره!وبعض الرحيل نجبر عليهفيأتي بثقل الجبآآلكل حكـآيآت الرحيل تسـرد بصـوت الألم
الله يرحمه ويغفرله ويسكنه الجنان ..
خبرت بابا كان نفسي اشوف قبل ..
...
'
"ﺧَﻠْﻒ ﻛُﻞ غياب"
أحدهم سرق ﻗَﻠﺒﺎً ، وأحرق عمراً ، ,
وزرع ﺧَﻴﺒَﺔ ،
ثم ﻣَﻀﻰ !
'
...
افضل العروض لرمضان والعيد، بالمعرض الاستهلاكي بمركز المعارض 20-26 مايو
https://goo.gl/HDn3Kk
لوقف هذه الخدمة، أرسل إلغاء FAMILY EXPO اٍلى (90096)
الحمد لله على صغير نعمه وكبيرها
الحمد لله على الغنى والرضى وسلامة القلب وراحة البال 🌿
اللهم أنزل علي *دفرة* فجائية تجعلني افقد صوابي و أذاكر مذاكرة مصريه 🤦🏽♀💔
اللهم صلّ وسلم وبارك ع سيدنا محمد.🕊
جاني فضول اشوف !
❁| لآ إله إلا الله وحدَه لاشرِيك لهْ..لهُ المُلك ولَه الحمْد وهوَ على كلّ شيءٍ قدِير ..
سُبحَان الله وبِحمدِه.. سُبحان الله العظِيمْٰ ♡ ٰٰ
🌸🌿 ~
ياخي بلادكم حررر
♡
لا تختلفين عن الزهور سوى أنكِ تتوردين دون سقيا !
ياسمينة واحدة تكفي !!
كتبته : وفاء بنت ياسر الرواحي
١٩-٥-٢٠١٧
عندما زرعت أول ياسمينة ف بيتي .. كنت أنتظر بشغف أن يٌزهر أول برعم فيها... أردت أن أشتم رائحة الياسمين التي تأتي مع ربيع بلادي الحار و بدايات الصيف ،. و ما أن خرجت البراعم البيضاء الى الدنيا حتى اقتلعتها من أحضان أمها الياسمينة لأراها تتفتح أمام عيني في كوب من الماء .. كنت متلهفة بشدة لأشتم الرائحة الزكية التي ستفوح بمجرد تفتح البرعم الصغير ..ألتقط صورا للبرعم المتفتح اشتممت رائحته بجنون .. رأيته كصغير جميل أتى ليزيّن الدنيا .. و يزيدها حلاوة .. فازداد شغفي بالياسمين .. ابتعنا المزيد من شتلات الياسمين .. زرعنا الكثير الكثير منها .. لأن الياسمين جميل .. بهي .. أبيض الحضور ..
أزهرت الياسمينات و أطلقت رائحة عطرة في أجواء الفناء .. لكن لم أعد أقطف البراعم و اتركها تتفتح في كوب .. كان هناك الكثير من البراعم و المزيد من البياض الذي توشحت به الياسمينات .. انطفأت اللذة و الشوق و اللهفة .. لم أعد أصور الياسمينات كما فعلت مع الياسمينة الأولى .. بل لربما لم يكن في وسعي أن أرى جميع الياسمينات المتفتحة .. أزهرت و تفتحت و ذبلت .. تركتها و شأنها و اعتاد دماغي على رائحة الياسمين كأن لا رائحة تتغلغل في الأجواء ...
لربما ياسمينة واحدة كانت تكفي لأدللها .. و استمتع ببراعمها الصغيرة و أراها تكبر .. انها الكثرة و الاعتيادية التي تقتل متعة الأشياء الجميلة و التفاصيل الصغيرة ...
فالطفل الذي يتناول قطعة البيتزا مرة واحدة في الأسبوع تراه أكثر امتنانا عن الطفل الذي يحصل عليها كل يوم .. فرح تستطيع قراءته في تفاصيل العيون و في ردود الأفعال من خلال التعامل مع الأشياء المتكررة ..
أن يحصل صغيرك على لعبة كل يوم ..شعور سيودي بالمتعة الى الهلاك .. ستفقد الهدية قيمتها كونها أصبحت روتين ممل لا يبعث في النفس السعادة .. أن يمتلك أطفالنا المزيد من الألعاب الالكترونية .. و مزيدا من حصص الرفاهية .. سيخنق الفرح الصغير الذي لا يتأتى نوره الا بعد بذل مجهود .. الا بعد انتظار .. الا بمزيد من الصبر
أن يتعامل صغارنا مع الهدايا .. و الحلوى .. و الألعاب .. و النقود .. كتفاصيل اعتيادية .. هناك عند هذا الخط الأحمر ستُدفن سعادتهم .. سيلهثون كثيرا باحثين عن المتعة .. عن أضواء السعادة و إشراقها.. و كلها مغطاة تحت تفاصيل الاعتيادية و التكرار ..
تٌرى مالذي جعل من معدن الألماس باهض الثمن لا يمتلكه الا ذوي المال و النفوذ !! على الرغم من أنه في الأصل مجرد فحم .. !! انها الندرة !! السر في ندرة الأشياء و قلتها تجعلها ثمينة مرغوبة ..
و كذلك كل شيء في حياتنا .. كلما كان قليلا كلما زادت قيمته و أصبح له هيبة و اعتبار .. كان له حضور ينثر الفرح .. مثل العيد الذي لا يزورنا الا مرتين كل عام فيظل جميلا أنيقا .. لأنه ضيف طال انتظاره .. و لو أنه زارنا كل شهر .. لما فتحنا له الباب و لما لبسنا له الجديد ..
مساء الياسمين