https://www.gulfupp.com/do.php?img=92989

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 2345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 42

الموضوع: ترمب في الرياض : نصائح أوباما

  1. #31
    عضو متواصل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2016
    المشاركات
    376
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

    •   Alt 

       

  2. #32
    عضو متواصل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2016
    المشاركات
    376
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

  3. #33
    عضو متواصل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2016
    المشاركات
    376
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

  4. #34
    عضو متواصل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2016
    المشاركات
    376
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

  5. #35
    عضو متواصل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2016
    المشاركات
    376
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    ترمب: هذه القمة ستعلن بداية نهاية من ينشر الإرهاب

    وجه #الرئيس_الأميركي  #دونالد_ترمب  كلمة خلال #القمة_الأميركية_العربية_الإسلامية ، التي انطلقت في العاصمة السعودية #الرياض ، اليوم الأحد، مخاطباً من خلالها العالم العربي والإسلامي، شكر من خلالها السعودية على الضيافة الرائعة منذ لحظة وصوله.

    وأضاف الرئيس الأميركي: اليوم نبدأ فصلا جديدا في الشراكة مع السعودية، مضيفاً أنه يقدم رسالة صداقة وأمل وحب باسم الشعب الأميركي.

    وقال ترمب، مخاطباً زعماء يمثلون نحو 55 دولة عربية وإسلامية، إنه يهدف لإقامة #تحالف  يقضي على التطرف تماماً، مشيراً إلى أنه يهدف إلى السلام والأمن والازدهار في هذه المنطقة وبقية أنحاء العالم.

    وأضاف أنه تعهد أن يعزز صداقات الشعب الأميركي وأن يبنى تحالفات جديدة، مشيراً إلى أن الاتفاقات الموقعة مع السعودية ستؤمن آلاف فرص العمل في البلدين، كما أن اتفاقات التعاون العسكري ستساعد الجيش السعودي على لعب دور أكبر.

    وأضاف ترمب: سوف نقوم بخطوة تاريخية الليلة بافتتاح مركز مكافحة التطرف في الرياض، موجهاً الشكر للملك سلمان على ريادته الرائعة، ومؤكداً أن المركز الجديد يوضح أن المسلمين عليهم الدور الأكبر في محاربة الإرهاب.

    وقال الرئيس الأميركي: مستعدون للوقوف معكم للبحث عن المصالح المشتركة، مضيفاً أن هذه القمة ستعلن بداية نهاية من ينشر الإرهاب.

    وأشار ترمب إلى أن نحو 95% من ضحايا الإرهاب هم من المسلمين، مضيفاً: مستعدون للوقوف معكم للبحث عن مصالح وأمن مشتركة، وعلينا أن نتوحد خلف هدف واحد هو هزم الإرهاب والتطرف.

    وقال الرئيس الأميركي إن مستقبل المنطقة لا يمكن تحقيقه من دون هزيمة الإرهاب والأفكار الداعمة له، مشدداً على أن الشرق الأوسط يجب أن يتحول إلى أحد مراكز التجارة العالمية.

    وأكد أن #الشراكة_الأميركية  ستطور الأمن عبر نشر الاستقرار، مشدداً على أن #الحرب_على_الإرهاب  ليست حرباً بين الديانات، وأن توحيد الجهود هو الطريق الوحيد لمحاربة الإرهاب.

    http://www.alarabiya.net/ar/saudi-t....والمسلمين.html

  6. #36
    عضو نشيط الصورة الرمزية Histeria
    تاريخ التسجيل
    Sep 2016
    المشاركات
    954
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    فخامته راح اسرائيل .. و المضحك ان ترامب بيروح للقدس القديمه و الفلسطيينيين هناك اجبروا على غلق محلاتهم حتى يمشي فخامته بدون خوف ..
    وايضا اسرائيل ستناقش ترامب بخصوص تسليح السعودية فأين الخوف يا اسرائيل و اغلبهم قدموا الولاء و الطاعه لفخامته و لبنته و زوجته .
    الحمدلله رب العالمين ..

    أستغفر الله و أتوب اليه ، سبحان الله و الحمدلله و الله أكبر .

  7. #37
    إدارة السبلة العُمانية
    رئيسـة طاقم المـــرشحين
    الصورة الرمزية أفتخر عمانيه
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    Oman
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    21,824
    Mentioned
    93 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    الله يوفقهم


    تحياتي لكم
    رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا

  8. #38
    عضو متواصل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2016
    المشاركات
    376
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

  9. #39
    عضو متواصل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2016
    المشاركات
    376
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    زيارة ترامب.. هل استفادت السعودية أم أمريكا؟!

    كثيرون حاولوا سبر أغوار الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السعودية، وتحليل أبعادها والحكم على ما إذا كانت زيارة تخدم الخليج العربي والأمتين العربية والإسلامية، أو زيارة تهدف لخدمة الولايات المتحدة الأمريكية فقط.

    هناك قراءات عديدة لما شهدناه، كثير منها للأسف «سطحي» ولا يرتقي لأن يكوّن «قراءة حصيفة واقعية» بقدر ما هو انعكاس لنمط تفكير سلبي سائد لدينا في مجتمعاتنا، يصورنا كأمة ضحية دائمة السقوط في أفخاخ الغرب، بانياً كل أفكاره على نظرية المؤامرة.

    هناك من يهرع ليقول بأنهم جاؤوا لنا من أجل أموالنا، وأنهم جاؤوا من أجل نفطنا، وأنهم جاؤوا لأجل مصالحهم، معولين على كرم الضيافة الخليجي والعربي، مستغلين طباع الشهامة والنخوة والفروسية التي يتحلى بها قادتنا، دون أن يفكر هؤلاء النفر، ولو قليلا، أنهم في المقابل عقول ليست بهينة، وعزم وإرادة تتفوقان حتى على الغرب فيما يخطط له.

    وبالتالي، فمن استفاد أكثر؟ هل الولايات المتحدة الأمريكية، أم المملكة العربية السعودية، ومعها طبعا دول الخليج العربي والعرب والمسلمين؟!

    مشكلة البعض أنه لا يعرف كيف يقرأ الأرقام، فحين يضخم الإعلام، بالأخص الأجنبي بعضاً منها ويصورها على أنها «هدية» منحت لترامب والإدارة الأمريكية الجديدة، نجد هذا النفر ممن هم لدينا، يسقطون في الفخ الإعلامي الغربي بسهولة، وتجد وسائل التواصل الاجتماعي تضج بآلاف الرسائل التي تروج لمسألة الخداع ونظريات المؤامرة وأن الخليج فتح خزائنه متبضعاً من السوق الأمريكي الواسع. بعض السطحيين كتب مثلاً يقول إن الرئيس الأمريكي زار كندا والمكسيك وعدة دول أخرى، ولم يحصل على أي مبلغ، لكن في زيارة واحدة للخليج خرج بـ 400 مليار دولار! متناسياً هذا «المتذاكي» وبـ«سذاجة» موغلة في «الغباء»، أن السيد ترامب لم يزر هذه الدول حتى الآن، بل أول زيارة هي للسعودية، وأول قادة اجتمع بهم هم قادة دول الخليج بعد لقائه الرفيع مع خادم الحرمين الشريفين حفظه الله.

    بالتالي، قراءة الأرقام بطريقتها الصحيحة، تحتاج لعقول ذكية، لا لعقول يسهل دفعها دفعاً لممارسة الصراخ والعويل دون تفكير.

    لنأخذ الكلام الصحيح ممن ينشر تفاصيل الأمور، وهنا أعني الإعلام الأمريكي، والذي كثير منه مازال يهاجم الرئيس ترامب، خاصة وأن نسبة كبيرة من هذا الإعلام محسوب على التيار الداعم لأوباما ومن بعد هيلاري كلينتون، ومن هذا المنطلق، هذا الإعلام بسعيه لمهاجمة ترامب في تقاربه «الذكي» من الخليج العربي والعرب والمسلمين، يكشف لنا تفاصيل هامة، كان حرياً بأن يجتهد كثير من أبناء الخليج في نشرها وبثها ليعرف العالم كيف هي «قوة» الخليج العربي، وكيف أن قياداتنا بمواقفها وإستراتيجياتها، قادرة على فرض تغيير الخطاب وتغيير السياسات لدى الأقطاب الدولية الكبرى، والدليل تحول مضامين خطابات السيد ترامب رئيساً، عن خطاباته مرشحاً. صحيفة «واشنطن بوست» والتي لها من المواقف العدائية للخليج العربي الكثير، ولها من الانتقادات للرئيس الأمريكي أيضا الكثير، نشرت تقريراً تحاول فيه النيل من زيارة ترامب لمنطقة الخليج العربي، لكنها كمن رمت رمية «ارتدت» عليها، حيث كشفت أن الصفقات الضخمة التي تمت ووصلت لسقف 400 مليار دولار صبت لصالح السعودية بنسبة أكبر من الولايات المتحدة، بخلاف من روج له غربيون كثيرون وصدقهم كثيرون لدينا للأسف. الصحيفة بينت نقاطاً هامة، تكشف عن ذكاء القيادة السعودية، وبعد نظرها، وتفوقها في عملية بناء التحالفات الدولية.

    الصفقات العسكرية التي وقعت تجاوزت قيمتها 110 مليارات دولار، تشمل الطائرات المقاتلة والسفن الحربية والأنظمة الدفاعية، وكلها تأتي في إطار دعم الولايات المتحدة للتحركات العسكرية التي تقوم بها السعودية وتقود تحالفاتها في المنطقة.

    لكن علاوة على ذلك، تأتي تفصيلات الأرقام الأخرى التي تبينها الصحيفة وتكشف بأنها مكاسب للسعودية، كونها أرقاماً تمثل أموالاً ستستثمر في السعودية وليست في الولايات المتحدة الأمريكية، إذ الداخل السعودي سيستفيد من صندوق استثمارات أمريكي ضخم في البنية التحتية بقيمة 40 مليار دولار، ونجحت السعودية في الحصول على تعهدات والتزامات من الشركات الأمريكية لخلق عشرات الآلاف من الوظائف للسعوديين وإنشاء مصانع لتصنيع السلع داخل السعودية، وليس استيرادها مباشرة من أمريكا.

    وكشفت الصحيفة الأمريكية بأن أرامكو وحدها وقعت اتفاقيات بـ 50 مليار دولار، ستخلق مزيداً من الوظائف للسعوديين وستزيد قوة لقوة الاقتصاد السعودي.

    وواصلت الصحيفة في تقريرها الذي واضح أنه كتب بلهجة وصياغة في «استياء»، الكشف عن أن كل الاتفاقيات التي وقعتها السعودية مع الشركات الأمريكية، تلزم الأخيرة بتقديم آلاف الوظائف داخل السعودية بالتساوي مع نظيرتها في أمريكا، مع إجبار نقل التكنولوجيا لداخل السعودية والعمل على تدريب السعوديين عليها وتأهيلهم.

    وفيما وصفته بالأخطر، أن صفقات التسلح كانت لها أبعاد أكبر، إذ اتفاق شركة «لوكهيد مارتن» الذي وقع، يقضي بتصنيع 150 طائرة «بلاك هوك» الهليكوبتر الحربية الشهيرة داخل السعودية. وهو بحد ذاته اتفاق فيه من التحليل الكثير، خاصة في إطار تعزيز القوة العسكرية السعودية، التي هي أصلاً متطورة ومتقدمة.

    يضاف إلى كل هذه المكاسب التي كشفت بالأرقام، تعهد الولايات المتحدة ببناء صداقة وعلاقات «رصينة» قائمة على الثقة، وعدم التدخل في شؤون دول الخليج، بخلاف ما كان يفعل أوباما، إذ قالها ترامب بصريح العبارة «لن نقوم بممارسة وعظ الدول في طريقة إدارتها لشعوبها». زيارة ترامب للسعودية، فيها انتصار كبير للخليج العربي والعرب والمسلمين، فيها استعراض قوة قادته السعودية بجدارة وحنكة، حدث أشعرنا بالفخر والأنفة، وكيف أن الغرب وقواه الكبرى مجبرون على احترامك حينما تتعامل معهم معتداً بعزتك وكبريائك وطبعاً قوتك. شكراً للسعودية وشكراً للقائد المحنك الذكي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله، أنت فخر وعز للخليج والعرب والمسلمين


    http://alwatannews.net/article/71616...ودية-أم-أمريكا!

  10. #40
    عضو متواصل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2016
    المشاركات
    376
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    بيان سعودي أميركي: تدخلات إيران خطر على المنطقة والعالم

    صدر اليوم الاثنين بيان مشترك بين المملكة العربية #السعودية  و #الولايات_المتحدة_الأميركية ، وذلك بمناسبة اختتام زيارة الرئيس الأميركي #دونالد_ترمب  إلى #الرياض ، نص على عدة نقاط هامة منها أنه تم الاتفاق على شراكة استراتيجية جديدة للقرن الحادي والعشرين، وتشكيل مجموعة استراتيجية تشاورية مشتركة تجتمع مرة سنويا على الأقل.

    كما نص البيان على العمل على #مبادرات  جديدة لمواجهة #التطرف  و #تمويل_الإرهاب ، وتعزيز #التعاون_الدفاعي  ومواجهة التهديدات للشرق الأوسط، والتركيز على إيجاد هيكل أمني إقليمي موحد وقوي.

    وأشاد البيان بجهود السعودية في التصدي للتنظيمات الإرهابية، وشدد على ضرورة احتواء تدخلات #إيران  الشريرة وإشعالها #الفتن_الطائفية ، وضرورة مراجعة بعض بنود #الاتفاق_النووي  مع إيران. كما أكد البيان على أن تدخلات إيران تمثل خطراً على المنطقة والعالم.

    وفيما يلي نص البيان:
    "بيان مشترك بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية"

    1 - بدعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية ، قام فخامة الرئيس دونالد ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بزيارة رسمية إلى المملكة العربية السعودية خلال الفترة من السبت 24 / 8 / 1438هـ الموافق 20 مايو 2017م إلى الاثنين 26 / 8 / 1438هـ الموافق 22 مايو 2017م.

    2 - استعرض القائدان خلال الزيارة العلاقات التاريخية والاستراتيجية الراسخة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية ، والتي نمت وتعمقت خلال العقود الثمانية الماضية في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والعسكرية والأمنية ومجالات الطاقة وغيرها ، ونوه القائدان بأن البلدين طورا شراكة مثمرة مبنية على الثقة والتعاون والمصالح المشتركة.

    3 - كما أشادا بما أسهمت به هذه الزيارة من تعزيز العلاقات بين البلدين ، لتحقيق المزيد من الاستقرار والأمن والازدهار ، وأعلن القائدان بأنهما يقفان معاً لمواجهة الأعداء المشتركين وتعميق الروابط القائمة بينهما ورسم مسار للسلام والازدهار للجميع.

    4 - واتفق القائدان على شراكة استراتيجية جديدة للقرن الـ 21 بما يحقق مصلحة البلدين ، من خلال الإعلان الرسمي عن الرؤية الاستراتيجية المشتركة للمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية ، التي ترسم مساراً مجدداً نحو شرق أوسط ينعم بالسلام حيث التنمية الاقتصادية والتجارة والدبلوماسية سمات العمل الإقليمي والدولي .

    5 - أعلن البلدان خطتهما تشكيل مجموعة استراتيجية تشاورية مشتركة يستضيفها خادم الحرمين الشريفين ملك المملكة العربية السعودية والرئيس الأمريكي ، أو من ينوب عن كل منهما من المسؤولين الملائمين ، لرسم مسار هذه الشراكة الاستراتيجية.

    6 - اتفق البلدان على أن تجتمع المجموعة الاستراتيجية التشاورية المشتركة مرة واحدة على الأقل سنوياً ، بالتناوب بين البلدين ، لمراجعة مجالات التعاون.

    7 - تشارك البلدان في الرغبة في مواجهة تهديدات مصالح أمنهما المشتركة، وقد عزما - لهذا الغرض - على العمل على مبادرات جديدة لمواجهة خطاب التطرف العنيف ، وتعطيل تمويل الإرهاب ، وتعزيز التعاون الدفاعي.

    8 - أعلن الجانبان رغبتهما في توسيع التعاون وأملهما في أن تقوم الحكومات المسؤولة التي ترغب في الالتزام بالسلام بالبناء على هذه الجهود تحقيقاً لهذا الأهداف ، وتوقع البلدان أن يجد من ينتهجون التطرف العنيف ويهددون السلام في الشرق الأوسط عدداً متزايداً من الشركاء الإقليميين وقد اصطفوا ضدهم يتصدون لعدوانهم ويزرعون بذور السلام.

    9 - نوه البلدان بأن إيجاد هيكل أمني إقليمي موحد وقوي أمر بالغ الضرورة لتعاونهما ، وتنوي المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية توسيع رقعة عملهما مع بلدان أخرى في المنطقة خلال الأعوام القادمة لتحديد مجالات جديدة للتعاون.

    10 - رحب البلدان بما تحقق خلال هذه الزيارة من توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي ستعود على شعبي البلدين بالخير والنماء ، وعلى مستقبل الأجيال القادمة بالنفع والفائدة ، وعلى المنطقة بالأمن والاستقرار.

    11 - ونوه القائدان بحجم التبادل التجاري المتنامي بين البلدين وما وصل إليه من مستوى متقدم ، والاستثمارات المشتركة في المشاريع الاقتصادية والبنية التحتية، وتقديم التسهيلات والحوافز لهذه الاستثمارات.

    12 - كما نوها بما ستحققه شراكتهما الاستراتيجية بالإضافة إلى التعاون الاقتصادي والاستثماري من توليد للعديد من الوظائف النوعية في كلا البلدين.

    13 - وأكد القائدان على أهمية الاستثمار في مجال الطاقة من قبل الشركات في البلدين ، وأهمية تنسيق السياسات التي تضمن استقرار الأسواق ووفرة الإمدادات.

    14 - وبحث القائدان التعاون الوثيق القائم بين البلدين لضمان المحافظة على الأمن البحري بما في ذلك حماية سلامة الملاحة في الممرات المائية الدولية المهمة وخاصة باب المندب ومضيق هرمز .

    15 - وأكدا عزمهما على القضاء على تنظيمي داعش والقاعدة ، وغيرهما من التنظيمات الإرهابية ، ومحاربة الإرهاب بكل الأدوات .

    16 - وأعربا عن التزام بلديهما بالتصدي بقوة لمحاولات التنظيمات الإرهابية لإضفاء شرعية زائفة على إجرامها ، والتصدي لجذور الفكر الإرهابي .

    17 - وجددا التزامهما بالتعاون الأمني الواسع وتبادل المعلومات بما يخدم مصالحهما ويحفظ أمنهما.

    18 - كما جددا التزامهما بالحد من تدفق المقاتلين الأجانب ، وقطع إمدادات التمويل عن التنظيمات الإرهابية.

    19 - ونوها بما حققته المملكة العربية السعودية في الكشف عن ( 276 ) عملية إرهابية وإحباطها قبل تنفيذها ، بما في ذلك عمليات كانت موجهة ضد الولايات المتحدة الأمريكية ودول صديقة .

    20- أشاد فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بجهود المملكة العربية السعودية في التصدي لمحاولات التنظيمات الإرهابية استهداف المملكة، مشيراً إلى المحاولات الفاشلة للتنظيمات الإرهابية لإحداث شرخ في العلاقات بين البلدين، وأن المملكة كانت من أولى الدول التي عانت من الإرهاب حيث تعرضت منذ عام 1992م إلى أكثر من (100) عملية إرهابية .

    21 ـ وأكد القائدان عزمهما على وحدة وتكامل الجهود بين التحالف الدولي ضد داعش الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة المملكة العربية السعودية من جهة ، وبين التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب الذي تقوده المملكة العربية السعودية من جهة أخرى.

    22 ـ كما اتفق القائدان على ضرورة احتواء تدخلات إيران الشريرة في الشؤون الداخلية للدول الأخرى ، وإشعالها الفتن الطائفية ، ودعمها للإرهاب والوسطاء المسلحين ، وما تقوم به من جهود لزعزعة استقرار دول المنطقة .

    23 ـ كما شدد القائدان على أن التدخلات الإيرانية تشكل خطراً على أمن المنطقة والعالم ، وأن الاتفاق النووي المبرم مع إيران يحتاج إلى إعادة نظر في بعض بنوده ، وأن برنامج الصواريخ الباليستية الإيرانية لا يشكل تهديداً على دول الجوار فحسب ؛ بل يشكل تهديداً مباشراً لأمن جميع دول المنطقة والأمن الدولي .

    24 ـ كما أكد الجانبان على أهمية الوصول إلى سلام شامل بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، وتعهد القائدان ببذل كل ما في وسعهما لتشجيع إيجاد مناخ يساعد على تحقيق السلام.

    25 ـ وأكد الجانبان على ضرورة العمل على حل الأزمة اليمنية ، ونوه فخامة الرئيس ترمب بما تقدمه المملكة العربية السعودية من مساعدات إغاثية وإنسانية إلى الشعب اليمني.

    26 ـ وفيما يخص الأزمة في سوريا ، أكدت المملكة العربية السعودية دعمها للقرار الذي اتخذه فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بإطلاق صواريخ على قاعدة الشعيرات التي شن النظام السوري هجومه الكيميائي منها على منطقة خان شيخون، وعبر الجانبان عن أهمية التزام النظام السوري بالاتفاقية التي أبرمها عام 2013م مع المجتمع الدولي بالتخلص من جميع الأسلحة الكيميائية في سوريا ، وشدد الجانبان على أهمية الوصول إلى حل دائم للصراع في سوريا على أساس إعلان جنيف ، وقرار مجلس الأمن رقم (2254) ، للحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها ولتكون دولة تمثل جميع أطياف المجتمع السوري وخالية من التفرقة الطائفية.

    27 ـ وأبدى القائدان دعمهما لجهود الحكومة العراقية للقضاء على داعش ، وتوحيد الجبهة الداخلية لمحاربة الإرهاب الذي يمثل تهديداً لكل العراقيين ، والحفاظ على وحدة العراق وسلامة أراضيه ، وأهمية وقف التدخلات الإيرانية في الشأن الداخلي للعراق , ونوه الجانبان بأهمية العلاقات بين المملكة والعراق والسعي لتطويرها .

    28 ـ وفي الشأن اللبناني ، أكد الجانبان أهمية دعم الدولة اللبنانية لبسط سيادتها على جميع أراضيها ، ونزع سلاح التنظيمات الإرهابية مثل حزب الله ،وجعل كافة الأسلحة تحت الإشراف الشرعي للجيش اللبناني.


    https://www.alarabiya.net/ar/saudi-t...ة-والعالم.html

صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 2345 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م