شكرا ع الخبر
يقف عمود كهربائي آيل للسقوط مائلا بوادي ” صلاق ” بأم حطب ، بمحافظة أضم مهددا بذلك المارة في أي وقت ، فرغم حالته المتضررة منذ يوم الأحد لم يثر ذلك انتباه أي مسؤول من شركة الكهرباء ، ليبادر لإصلاحه احترازا من سقوطه والتسبب في مأساة لا سمح الله لا تحمد عقباها.ولعل السؤال هنا هل ستتحمل الكهرباء مسئولية المخاطر التي قد تقع بسبب احتمالية سقوط العمود في أي وقت؟” صدى ” بحكم واجبها الإعلامي رصدت وعاينت حالة العمود لعل جهات الاختصاص تقوم بدورها لإيجاد حل لهذا العمود قبل أن يتطور الخطر، ويشكل بذلك كارثة يذهب ضحيتها أبرياء .من جهة أخرى كذلك رصدت عدسة صدى بعد شكوى وردتها من أحد المواطنين لموقع آخر بنفس المحافظة وذلك بالقرب من ” كوبري الجائزة ” لتشاهد أحد الأعمدة ، تعانقت أسلاك الكهرباء ” بالزنك ” الذي كذلك ينذر بكارثة أخرى .وحين إبلاغ فرق الصيانة بكهرباء محافظة أضم بما رصدته عدسة ” صدى ” ذكروا :1/أن صلاق قسمين قسم تابع لهم والقسم الآخر لمحافظة الليث، ولن ينتقلوا حتى يتأكدوا أن العمود تابع لهم.2/أما عمود كوبري الجائزة فذكروا كذلك أنهم لن ينتقلوا إلا ببلاغ من صاحب المنزل أو من يأتي إليهم ليدلهم على الموقع، بحجة أن العمالة التابعين للشركة غير ملمين بكافة المواقع، رغم أنه تم تحديد الموقع لهم ، وأنه يشاهد من الشارع العام ، فيما كانوا متمسكين بموقفهم.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
شكرا ع الخبر
العمر كذلك آيل للسقوط
فلناخذ العبرة من اعمدة الكهرباء
ما في أحد مرتاحكل واحد معه همه على قده
وش ذا الإهمال ..؟!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
انعدام مسؤلية
ولازم يحاسب اصحاب الشركة
هذا خطر على الناس
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
بالفعل انعدام مسؤؤلية هذا يسمى
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...