نص جميل جدا
راق لي طرحك
بارك الله فيك
(يستحق النجوم الخمس)
ألا ليتَ ريعانَ الشبابِ جديدُ
ودهراً تولى، يا بثينَ، يعودُ
فنبقى كما كنّا نكونُ، وأنتمُ
قريبٌ وإذ ما تبذلينَ زهيدُ
وما أنسَ، مِ الأشياء، لا أنسَ قولها
وقد قُرّبتْ نُضْوِي: أمصرَ تريدُ؟
ولا قولَها: لولا العيونُ التي ترى
لزُرتُكَ، فاعذُرْني، فدَتكَ جُدودُ
خليليّ، ما ألقى من الوجدِ باطنٌ
ودمعي بما أخفيَ، الغداةً، شهيدُ
ألا قد أرى، واللهِ أنْ ربّ عبرة ٍ
إذا الدّار شطّتْ بيننا، ستَزيد
إذا قلتُ: ما بي يا بثينة ُ قاتِلي
من الحبّ، قالت: ثابتٌ، ويزيدُ
وإن قلتُ: رديّ بعضَ عقلي أعشْ بهِ
تولّتْ وقالتْ: ذاكَ منكَ بعيد
فلا أنا مردودٌ بما جئتُ طالباً
ولا حبها فيما يبيدُ يبيدُ
جزتكَ الجواري، يا بثينَ، سلامة ً
إذا ما خليلٌ بانَ وهو حميد
وقلتُ لها، بيني وبينكِ، فاعلمي
من الله ميثاقٌ له وعُهود
وقد كان حُبّيكُمْ طريفاً وتالداً
وما الحبُّ إلاّ طارفٌ وتليدُ
من ما راق لى
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
نص جميل جدا
راق لي طرحك
بارك الله فيك
(يستحق النجوم الخمس)
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }