إذن كيف تُعالج خوفك وترددك الذي يحول دون تحقيق مستقبلك؟؟
كل منا يخاف ويحسب التصرفات الصادرة منه كي لا يؤثر عليه مستقبلاً وقس على ذلك أمثلة عدة من الناحية التعليمية والوظيفية مثلاً ، كُثر نراهم يلتزمون بوظيفتهم وإن أتتهم فرصة أخرى لا يفضلون المغامرة بها إنما يطيلون التفكير ويسألون معارفهم وربما يفضلون عدم المغامرة وكل ذلك خوفاً وتردداً وهناك أمثلة أخرى لابد من النظر فيها ودراستها وتفحيصها وتمحيصها ، الخوف من الخسارة والتردد الدائم قد يُطير علينا فرص لا تعود ,, معالجة ذلك لا أعلم كيف
طرح رائع جداً ،، يستحق التقييم