‏‏​و مَا الدٌنيا بَاقيہ لَ حي ، و مَا حي عَلى الدَنيا ببَاق ،الحمدُللہ حّمداً تسّتطب بَہ جَراحنا و بِها يغّدو الفؤاد غَنياً .. '"