اضعت نفسي
ببحر الذنوب
ويالغباء الذي جعلني
اكسر مجرف من حسناتي
وها أنا واقفاً بين المد
والجزر وبين ماضي محمل
بخيباتي وحاضر أرتعد خوفاً
اضعت نفسي
ببحر الذنوب
ويالغباء الذي جعلني
اكسر مجرف من حسناتي
وها أنا واقفاً بين المد
والجزر وبين ماضي محمل
بخيباتي وحاضر أرتعد خوفاً
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬