سألتها وناشدتها النصيحة
فأقبلت عليَّ بدرسٍ لا زلتُ أذكره حتى يومي وإلى أنْ يأخذ اللهُ أمانته ؛
عبارة لا زالت خالدة في تجاويف ذاكرتي ؛ من معلمتي وصديقتي الكبيرة عندما كنتُ على مقاعد الدراسة في أجمل مراحلها ( الثانوية العامة ) عندما استنصحتها بنصيحة فقالت :
" مِن حَقكِ أن تَحلُمي .. لكن أرسُمي أحلامَكِ بالطَريقة التي يُحِبُها الله ؛ فالأحلامُ الجَميلَة هِيّ المَملوءة بَحُبِه سبحانه وتعالى"
غفرَ الله لكِ أمي ومعلمتي الكبيرة ~