لافض فووك
العزة بالإسلام بالتمسك بنهجه القويم
بتعالميه وآدابه
جزيت خيرا
هناك :
من يظن أن الإسلام سجين ورهين الاعتقال ،
وعلى أنه متلبس بتهم وجب على معتنقيه
الدفاع عنه وتبرئة ساحته !!
تلك :
هي فقاعات أوهام الناقمين على الإسلام
حين يسترسلون بسوق الانجازات وأنهم
أفحموا أتباع الإسلام بعد أن احاطوا بما
فيه من تعاليم بالشبه ظانين أنهم على شيء !
واسقطوا :
من حسابهم أنهم يواجهون الحق الذي لا ريب فيه ،
والذي لا يتسخ ثوبه _ الإسلام _ لوضوح منهجه
ونصوع تعاليمه وحجته ،
وأن :
ليس هنالك ما يضطرنا لدس ما جاء به ،
وما يضطرنا للتلعثم عن الصدح بما أتانا منه .
وما :
نراه اليوم من هنّات ومن كبوات من البعض
ما هي إلا نتاج تلك الهزيمة العقدية والنفسية
بعدما تكالبت أسباب الهزيمة فأصابت الكثيرين
بمقتل معنوي قد يتجاوزه ليشمل الجسد والروح !!
مما حدا بالبعض :
إلى الانزواء ليجعلوا من الوارد
العابر للقارات من حضارة هجينة
معادة التدوير ، والتي غلّفت بغلاف
" الإنسانية " زورا وبهتانا !!
والتي :
تعري حقيقتها تلك الأفعال
التي تباين شعاراتها ، لتحل محل
المنهج القويم الذي راعى الجوانب
النفسية ، والعقلية ، والروحية ، والوجدانية
والكلية لذاك الإنسان المعقد التركيب !
الذي :
لا يعلم كنهه وما يضره وينفعه غير الذي
أوجده من العدم ليكون كيانا قائما في عالم الشهود .
لتعيده :
تلك الحضارة الزائفة إلا الجاهلية الأولى
ولكن مع فارق الطفرة المعلوماتية التكنلوجية
التي غزت الفضاء وخضعت لسطوتها الأرض
وكذلك الجبال !
ولا :
يتبادر في ذهن من يمر على كلماتي
أني من دعاة التحجر والإنغلاق على الذات !!
وأني :
من الدعاة للبكاء على أعتاب
موروث الأجداد ممن أورثونا العزة
التي فرّطنا فيها بطيشنا واستخفافنا ،
ليأخذها :
غيرنا ليستفيدوا منها ، فيخضعونا
بها لنكون دمية بأيديهم يبتزونا بإرثنا
وموروثنا !
وإنما :
يحز على قلبي حين أجد ذلك الانسياق
والانجراف للذوبان فيما يأتينا من الغرب
من سلوكيات ونمط حياة !
متجاوزين :
ذلك الفارق المفارق من هوية ثقافية
واجتماعية ، من غير تمييز
لما هو غث وما هو سمين !
فيما :
علمناه عن أولئك الجباهذ من العلماء في شتئ العلوم
من فيزياء ، وطب ، وكيمياء ،وفلك ، وأدب
أنهم :
أخذوا من الآخرين ما يتناسب مع عقيدتهم
فترجموها بل زادوا عليها فأخرجوها من جمود
العلم النظري إلى الوجود التجريبي الحركي من غير
أن يخضعوا ويُخضعوا مُسّلماتهم للجرح
والتعديل لما تيقنوا به بأنه الحق من
خبير عليم .
فشتان :
بين الأخذ بالأمس بعزة المعتز
بقيمه ودينه !
وبين :
الآخذ الذليل
الناقم لأصل انتماءه
ووجوده اليوم !!
الفضل10
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لافض فووك
العزة بالإسلام بالتمسك بنهجه القويم
بتعالميه وآدابه
جزيت خيرا
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
شكرا كبير الأدباء الفضل. وشكرا لأنك شرفة الثقافة بهذه الطرح الذي فيه من كلام العقلاء
امثالك وغيرتهم على الإسلام والمسلمين
ولكنك لم تبقى لنا حتى نرد عليك جزاك الله الف خير الجزاء على هذا الطرح يستحق النجوم
أختي الكريمة /
ذلك :
المنهج وتلكم التعاليم حين دُرست ودُّست
في تراب التجاهل والغفلة صار حال هذه الأمة
يرثي له حتى أعدائها !
ومما :
نعيشه اليوم من هوان وشتات إلا وكان نتاج تلكم الغفلة ،
ولن تستفيق الأمة من غيبوبتها إلا برجوعها لأسباب
عزّتها وتقدمها .
دمتم بخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
طرح جميل وقيم
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على جهودك
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !