اخر قصيدة حب موضوعها فيك
مضمونها ياصاحبي لوم وعتاب
يوم غبت عني كل يوم احاتيك
انت الوحيد اللي عن البال ماغاب
اسأل يالله رضاك ورضا والديني ..
واسال عفوك وصلاحي والجنــه ..
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
اخر قصيدة حب موضوعها فيك
مضمونها ياصاحبي لوم وعتاب
يوم غبت عني كل يوم احاتيك
انت الوحيد اللي عن البال ماغاب
"سل الله أن يحبك حبًا تتجاوز به الحياة
حتى تنتهي بك وهو راضٍ عنك،
سله أن يُعظم الرضا في صدرك،
واليقين في قلبك فتغدو الأمور الشديدة هيّنة عليك"
https://www.youtube.com/watch?v=kZGrKDgOFKE
نحس بـ الحاجه الكبيره صغيره
/ اللي تجي من غير نتعب عليها ..
ونحس بـ الحاجه الصغيره كبيره
/ اللي تتعبنا وحنا نجيها ..
"سل الله أن يحبك حبًا تتجاوز به الحياة
حتى تنتهي بك وهو راضٍ عنك،
سله أن يُعظم الرضا في صدرك،
واليقين في قلبك فتغدو الأمور الشديدة هيّنة عليك"
https://www.youtube.com/watch?v=kZGrKDgOFKE
احذر تصك الباب في وجه من جاك
واحذر تبيع إنسان بالوقت شاريك.
ﻻتحقر اللي بالليالي يبي رضاك
وﻻتشري اللي بالزمن مايدانيك
"سل الله أن يحبك حبًا تتجاوز به الحياة
حتى تنتهي بك وهو راضٍ عنك،
سله أن يُعظم الرضا في صدرك،
واليقين في قلبك فتغدو الأمور الشديدة هيّنة عليك"
https://www.youtube.com/watch?v=kZGrKDgOFKE
-
ألا هبي بصحنك وأصبحينا
ولاتطغي فإنا مسلمينا
ولاتؤتينا ماأتيتي عمرواً
معاذ اللهُ خمر الأندرينا
وجودي لي من الشهد المصفا
حلالاً لذةً للشاربينا
-
“جودي بوصلكِ هذا البعدُ يطلبنا
و سـوف يتـركنا يومـًا و يقـصـينا
سيـكتبُ الله صبـحًا فـي محبتنا
و يقـطـع الله ليـلاً مـن تجـافـيـنا.“
-
"هل تذكرون غريبًا عاده شجنٌ
من ذكركم وجفا أجفانه الوسنُ
يُخفي لواعجه، والشوقُ يفضحهُ
فقد تساوى لديهِ السرُ والعلنُ".
-
"انت وصلك منهك وفرقاك منهك
وعاشقك لا فارق همومه تحيطه
لا تلومه . . لا تمنى شوف وجهك
وجهك أجمل ما على وجه البسيطه".
-
"القبول اللي من الله ف الوجيه السمّحه
صبّه الله في محيّا الجَاادل المملُوحهه".
يالله ترزق كل(ضايق ومحتاج)
ياخير من يسأل وياجود من اعطا ،
وتشفي (مريض) مالقى طب وعلاج
وتغفر لمن طاوع هوى النفس واخطا..~
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...