ماذا قدم العرب والمسلمون لحمايتها وهل أخذوا بالأسباب (التوكّل/ التواكل)
أي إنسان ينتظر أن تأتيه الدنيا وهو مرتاح، وهو كسول، وهو قاعد هذا وهم في وهم، في منطق الدنيا الذين يبذلون جهدًا كبيرًا يحققون النتائج، كأن الله سبحانه وتعالى ربط النجاح بالأخذ بالأسباب.
﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْراً (83) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآَتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً (84) فَأَتْبَعَ سَبَباً﴾
( سورة الكهف )