حفظ الله سمو الامير و جلالة السلطان المعظم و الشاب الامير تميم الذي احبط التآمر بحنكة و وعي و بعد نظر
حفظ الله سمو الامير و جلالة السلطان المعظم و الشاب الامير تميم الذي احبط التآمر بحنكة و وعي و بعد نظر
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق