راااااائع جدا
راق لي
تسلمي ع ذوق الإختيار
يستحق التقييم
".
تسائلات كثيره كــ انهماار مطر بإنهيار
حيرة وألف سؤال!
وتصاارع أمواج وبحاار
ريااح وأمطااار
وقلبيي في قفص الأتهاام يحتااار
من زرع الحب ثم نزع من مقلتي ذااك الإستقراار
وترك دموع وودااع وإنتظااار
لمَ يؤرقني حلم ويؤلم رأسي هذالصداااع باستمرااار
لمَ ألقااك في أحلامي تشتااق وبعدها أنهاار
لمَ ضااع حضنك والحناان والدفئ وبقي الشقااء بإنصهاار
حبا نماوبقي سر من الأسراار وصعب فيه البقااء
وضااع باستهتار
أسئلة كثيرة تدوي في رأسي في هذه اللحظة
مسكت القلم ولا اعرف أين اتجه تلف بي الحيرة في كل مكان
فإني رضيت البعد يوما حين أحسست منك التجافي
سقااني يومي مرا وعلمني معنى الإغترااابِ
وأستدني الطيوف وكللي رجااء
علنى ألقااك أملا أناال به رغابي
وحين مربي عتااب تسائلت
أين أصبحنا وإلى أين وصلناوفقدت صوابي
وأأتسال من منا ترك يد الآخر؟!
من منا لم يفصح للآخر ؟!
لمَ حين كاانت تنهاار الجسور !!
لم نرفع الراية البيضااء؟!
لمَ لم نرفع تلك العقباات والحواجز؟!
لنتجنب ذااك اانهيااار
لمَ صمتت الشفااه؟!
ولمَ لم يبح القلب بما يهوااه
لمَ ماارس الصمت هيبته
حتى أنتهت فصول الحيااة
ولمَ لم يستيقظ الاحسااس؟!
إلا عندما مااات الصمت فينا؟!
أنتهى العمر في إنتظار
رحلت الأماني ولا زاال القلب يشتاااق
ومجرد تذكرنا ما مضى
هو بعينه إحسااس مكتوم
بدأ بعتاااب
ولمَ أيقظنا ذاااك الإحساااس
الـــــــ مجرد اللوم ، والعتااب،
أم لشعورنا مجددا بذاااااك الشعور والإحسااس
أم فقط كااان عتاااب ،وملامه باقيه في الصدور
وأشتقنا للتنبيه إليه لنفرغ عن كاهلنا ما ثقل حمله منذ سنواات.
.
راااااائع جدا
راق لي
تسلمي ع ذوق الإختيار
يستحق التقييم
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا مجنونك ..
نص واختيار ولا اروع كما تعودنا منك
الف شكر لجهدك واختيارك وتفاعلك الجميل
طابت صباحاتك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
نص جميل
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
نص رائع جدا
شكرا جزيلا لك على جهودك
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
مجنونك
نص جميل اختي
سلمت يداك المبدعة وذوقك الراقي
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني