استغفر الله العظيم
وكالات ( صدى ) :
تقوم فكرة “مباغي الشعر” على اختيار الزبون للشريكة أو الشريك الذي يعجبه، و الذي لا يقدم له خدمة جنسية فحسب، وإنما يقوم بنظم قصيدة ارتجالية موضوعها من اختيار الزبون أو اقتراح الشاعر، ويمنع منعا باتا نظم شعر كلاسيكي أو شهواني.
ويقع بيت الدعارة الباريسي بشارع “بيغال”، حيث تقوم مسيرته “ستيفاني بيرجير” (30 سنة ) بتقديم فتياتها وفتيانها الشعراء الذين يحملون أسماء حركية لآلهة الإغريق القدماء أو بعض الشخصيات التي أبدعها الأدب، وتشمل الخدمة أبيات الشعر و المعاشرة مقابل 700 يورو.
وظهرت هذه الأماكن لأول مرة بنيويورك سنة 2008 بمبادرة من أمريكية كانت تشعر “بالملل” في جلسات الشعر التقليدية.
ثم انتشرت بعدها في بعض ملاهي ومطاعم شيكاغو ولندن التي كانت تنظم سهرة شهرية “للشعر و الدعارة ” ، وبعدها برشلونة وبروكسيل و باريس وقريبا في فيينا و دوبلان.
استغفر الله العظيم
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
لا حول ولا قوة الا بالله
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
لاحول ولا قوة الا بالله
اجلدني بسياط قسوتك أكثر فما عدت اشعر فمن شدت عذابك لي واحتمالي لك نسيت انك بشر وانني رووح
لاحول ولاقوة الابالله
رُغّمَ الّدَاءٍ وَالَعَدَاءٍ كُنْ كَالَنْسَرَّ فًيَ قُممَ الّسَمِّاءً
لَا شَئٌ يُدَعَوَ لَلَأَسُفَّ وَ لَا شَئٍ يُدَعَوَ للَّبكِاءً
إِنَّطَلِقَ تَكُلِّمْ لَا تَخَفً مْا دَمِتَ تِحَلَّمَ بِالّبِقَاءً
غَيُرُّ حَيُاتِكُ
وَاعٍتَرَفَّ أَنَّ الْإِرَادَةَ كُبِرَيّاءً