ورأيتُ حُلْماً أنني ودعتُهمْ
فبكيتُ مِن ألمِ الحنينِ وهمْ معي
مُرٌّ عليَّ بأنْ أودِّعَ زائراً
كيفَ الذينَ حَمَلْتُهمْ في أضلعي؟!