هنا تتجلى قوة المؤسسة الامريكية فقد اضطر ترمب مرغما على تمديد الاتفاق النووي مع ايران مرغما و ما عدا ذلك لا يعدو كونه صراخ و نحيب
و في المقابل هنا اتفاق جماعي من المجموعة الأوربية و الصين و روسيا في التمسك بالاتفاق
للعرب الذين أنفقوا أموال شعوبهم لارضاء ترمب نقول الأموال ذهبت سدا و قانون جاستا لم يأتِ موعده بعد